الصفحه ٣٥٨ :
خطبة أبي ذر في
مكة :
مرّ أنّ عثمان حجّ
في عهده ما عدا السنتين الأولى والأخيرة ، ويبدو أن سليم
الصفحه ٤٣٢ : ابن التيّهان الأنصاري في الأنصار فقال لهم :
يا معاشر الأنصار!
قد عرفتم مكاني من رسول الله
الصفحه ٤٥١ : ، إن استقمتم لي ، والله
المستعان ، ألا إن موضعي من رسول الله صلىاللهعليهوآله بعد وفاته كموضعي منه
الصفحه ٥٥٣ :
ثم أخذ هذا الرجل (عليّ)
الأمر دوننا من غير مشورتنا ، وتغلّب عليه ، ونحن وهو فيه شرع سواء ، فاتي
الصفحه ٦٣٧ : وخذ ما وجدت لك في عسكرنا من كراع أو (صيّ) سلاح فخذه ،
واجلس في بيتك واتّق الله فيما تستقبله من أمرك
الصفحه ٦٤٦ :
بني خلف الخزاعي في جانب البصرة ، فأتيتها وطلبت الإذن عليها ، فلم تأذن! فدخلت
عليها من غير إذنها ، فإذا
الصفحه ٦٥٢ :
خبر مولد السجّاد
ووفاة أمه :
وكأنّه كان من
المقدّر أن لا تبقى لعثمان ولا لعامله السابق على
الصفحه ١٦ :
، فالحق يومئذ مع علي ومعه كتاب الله ، فلا تبايع أحدا غيره! ولكنه يقول : سمع هذا
الخبر منه
الصفحه ٢١ :
في سقيفة بني
ساعدة يريدون أن يولّوا هذا الأمر سعد بن عبادة ، وأحسنهم مقالة من يقول : منا
أمير ومن
الصفحه ٤٦ :
وأما قولك : إن
رسول الله صلىاللهعليهوآله منا ومنكم ، فإن رسول الله صلىاللهعليهوآله من شجرة
الصفحه ٧٦ : إِلَّا
رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ ماتَ أَوْ قُتِلَ
انْقَلَبْتُمْ عَلى
الصفحه ١٦٨ : يخطب فيركبه على رقبته ويدلى رجليه
على صدره حتى يرى بريق خلخاليه من أقصى المسجد ، فلا يزال على رقبته حتى
الصفحه ١٧٢ : الله صلىاللهعليهوآله قد توفيت سنة سبع للهجرة (١) وتوفى بعدها زوجها أبو العاص ، وله منها عليّ وأمامة
الصفحه ١٨٤ : بن أبي بكر.
(٢) تاريخ
اليعقوبي ٢ : ١٣٢. وهذا أول ادّعاء التأويل والخطأ فيه!
(٣) أي : تقتصّ
منه
الصفحه ٢٢٥ : أبي بكر : أنّ أباه أبا بكر
اغتسل في اليوم السابع من جمادى الآخرة ، وكان يوما باردا فأصيب بالحمّى خمسة