الصفحه ٤٥٢ :
وأصحابه من بني أمية وسائر قريش حاضرين ، وكان التفات علي عليهالسلام إليهم ، فسمع يقول : قاتل الله ابن
الصفحه ٤٩٦ :
عليه ، فقلت لك : رسول الله معه ابن عمّه ولعلّ له إليه حاجة! فعصيتني ، ورجعت
باكية! فسألتك فقلت : بأنك
الصفحه ٥٠٠ : (١).
وكتبت إلى علي عليهالسلام :
وكتبت إلى علي عليهالسلام مع ابنها عمر بن أبي سلمة : أما بعد ، فإن طلحة
الصفحه ٥٠٨ : !
ونقلها المفيد في «الإرشاد»
(٤) مرسلا ، بينما أسندها في «الأمالي» عن ابن قولويه عن الثقفي الكوفي عن الحسين
الصفحه ٥٢١ : أناخوا
فيها من غد ذلك اليوم ، فجاءها ابن الزبير ينادي : النجاء النجاء فقد أدرككم ـ
والله ـ عليّ بن أبي
الصفحه ٥٢٥ : الله؟! إن هذا لعظيم! أم أدع عليا
وهو أول المؤمنين بالله وابن عمّ رسول الله ووصيّه؟! هذا أعظم؟
ثم
الصفحه ٥٢٧ : تَعْلَمُونَ)(١).
وبعث به إلى
الكوفة مع ابن أخيه محمد بن جعفر ، وربيبه محمد بن أبي بكر (٢).
وروى المفيد عن
الصفحه ٥٣٦ : (١) فروى ابن الخياط عن العطاردي قال : رأيت طلحة قد غشيه
الناس وهو على دابّته يناديهم : أيها الناس أتنصتون
الصفحه ٥٤٠ :
وأن الأمر بيني
وبينك أعظم من القول يا ابن الصّعبة! لأعلمتكما من أمركما ما يسوؤكما! اللهم إني
قد
الصفحه ٥٧٥ :
أمير المؤمنين ـ ولقد أصبت ووفّقت ، وأنت ابن عمّ نبيّنا وصهره ووصيّه ، وأوّل
مصدّق به ومصلّ معه ، شهدت
الصفحه ٥٩٧ : لي ابني محمدا ، فدعوه
له ، فجاء وهو ابن تسع عشرة سنة (فكان مولده في ١٧ ه) فوقف بين يديه ، ثم دعا
الصفحه ٦٤٦ : إلى الكوفة ، أنفذ إلى عائشة
يأمرها بالرحيل إلى المدينة (١) فعن ابن عباس قال : بعد استقرار أمر الناس في
الصفحه ١٤ : الخزرج كلها منهم سعد وابنه قيس ،
ورجل واحد من الأوس وهو وأبوه وجدّه وجدّ جده لم يزل فيهم الشرف والسؤدد
الصفحه ٤٦ : سليم بن
قيس ٢ : ٥٧٤ ، واليعقوبي ٢ : ١٢٤ ـ ١٢٦ ، وعن الجوهري في شرح نهج البلاغة للمعتزلي
١ : ٢٢٠ ، ٢٢١
الصفحه ٤٧ : فهرست ابن
النديم : ٤٨ : فجلس في بيته ثلاثة أيام حتى جمع القرآن من قلبه في أول مصحف جامع.
ومعناه في