الصفحه ١٧١ : :
احملاني على ما شئتما ، فو الله إن حملتماني على قتل ابن أبي طالب لفعلت! فقالا :
والله ما نريد غيره! قال
الصفحه ١٩١ : وخطبها منهم (وكان ذلك بعد وفاة فاطمة عليهاالسلام) فزوّجوها إياه (٣) وإن كان متزوّجا قبلها بأمامة ابنة
الصفحه ٣٢٠ :
غيرهم فإن قريشا تتداوله بينها! لا والله لا يدفع الناس إلينا هذا الأمر طائعين
أبدا!
فقلت له : يا ابن
الصفحه ٤٩٥ : زرتيني وما كنت زوّارة لي ، ولأمر ما تقولين لي
هذه المقالة؟
فقالت : إنّ ابني
وابن أخي أخبراني : أن الرجل
الصفحه ٥٣٧ : وتضاربوا
بالنعال! وحتى افترقوا فريقين (٣).
المقابلة الأولى :
وعمد أنصار ابن
حنيف إلى أن يسدّوا عليهم
الصفحه ٥٦٥ : أمير المؤمنين ، وأطيعوا ابن سيّد المرسلين ، وانفروا إليه
أجمعين ، تصيبوا الحقّ وتظفروا بالرشد ، ثم قال
الصفحه ١٧ : كثير بن عفير الأنصاري وعنه ابن قتيبة الدينوري (م ٢٧٦ ه) في «تاريخ
الخلفاء الامامة والسياسة
الصفحه ٢١ : .
__________________
(١) الطبري ٣ :
٢١٩.
(٢) شرح النهج
للمعتزلي ٦ : ١٩ هذا ، بينما جاء في خبر أبي مخنف : لقيهم عويم بن ساعدة
الصفحه ٣٦ :
فوجدت المقداد
وسلمان وأبا ذر (١) وعمارا وحذيفة وأبا الهيثم ابن التيهان وعبادة بن الصامت ،
وإذا
الصفحه ٨٥ :
تنادى سهيل وابن حرب وحارث
وعكرمة الشافي لنا ابن أبي جهل
قتلنا أباه
الصفحه ١٢٢ : عليهالسلام فقال له : يا ابن عمّ! لسنا ندفع قرابتك ولا سابقتك ولا
علمك ولا نصرتك ، ولكنّك حدث السن (وكان لعلي
الصفحه ١٥٧ :
وروى المجلسي عن
ابن عباس قال : لما غسّلها عليّ عليهالسلام وضعها على السرير (١) وقال للحسن : أدع
الصفحه ٣٣٨ :
للحكم. فلما قام الحكم ليخرج قال الوليد لعثمان : والله يا أمير المؤمنين ، حين
رأيتك آثرت عمّك على ابن
الصفحه ٣٧٥ :
عثمان وعلي عليهالسلام :
وروى الخبر السابق
المعتزلي عن الجوهري بسنده عن ابن عباس وزاد : أن
الصفحه ٣٨٢ :
أو لعبد الله
بثلاثمائة ألف ، ولكل رجل ممن معه بمائة ألف ، وصكّ بذلك إلى ابن الأرقم ،
فاستكثره