الصفحه ٥٨٢ :
بالبصرة! ولم يذكر طلحة ، فقال له ابن عباس : أفلا آتي طلحة؟ قال : لا فإنك تجده
عاقصا قرنه في حزن ويقول
الصفحه ٣٥٥ :
إلّا ابن عبّاس كان يعلّمه القرآن فلم ينقطع عنه.
نقل ذلك المعتزليّ
ونقل بعده عن «الأوائل» لأبي هلال
الصفحه ٤١٩ :
ونقل الرضيّ : أن
ابن عباس حمل من عثمان وهو في الحصار رسالة إلى علي عليهالسلام يسأله فيها الخروج
الصفحه ٥٦٩ : (١).
قال ابن عباس :
فدخلني ـ والله ـ من ذلك شك شديد في قوله ، وقلت في نفسي : والله إن قدموا
لأعدّنهم! فإن
الصفحه ٤٥٤ : اليوم؟ فقال : نعطيه كما نعطيك (١).
مصر ، والأمير
السابق واللاحق :
روى الثقفي في «الغارات»
عن ابن
الصفحه ٥٣٤ :
فانصرف عني!
فخرجا من عندها
إلى طلحة فقالا له : يا أبا محمد ، ألم يجتمع الناس إلى بيعة ابن عمّ رسول الله
الصفحه ٣٨ :
ثم أقبلوا على
رسول الله :
قال ابن اسحاق :
وبعد أن بويع أبو بكر يوم الثلاثاء (وصلوا الظهر
الصفحه ٢٧٢ : ) أمر ابن عوف
أن يحجّ
__________________
(١) شرح النهج
للمعتزلي ١٢ : ١٢٠ ألم تنتقض العرب على أبي بكر
الصفحه ٣٨٥ : لنعمه
فمنعه منها! فوصّى ابن عوف أن لا يصلّي عليه عثمان ، فصلّى عليه ابن عمّه سعد بن
أبي وقاص الزهريّ أو
الصفحه ٤٦٥ :
إثارة عمرو ،
ومروان لمعاوية :
أما إثارة عمرو
فقد مرّ في الخبر عن المعتزلي عن الكلبي عن ابن
الصفحه ٦٠٧ : الأشتر
بعنق ابن الزبير وبه ضربة مثخنة في جانب وجهه ، وأخذ يصرخ : اقتلوني ومالكا ، يعني
الأشتر ، ولو قال
الصفحه ٦١٢ :
فقالت له : أنت
الذي أردت أن تثكل أختي أسماء ابنها؟!
فقال : والله لو لا
أني كنت طاويا ثلاثة أيام
الصفحه ٤١ : بحت به
لاضطربتم اضطراب الأرشية في الطويّ البعيدة (١).
__________________
(١) شرح نهج
البلاغة
الصفحه ٨٢ :
وأنا ابنة نذير
لكم بين يدي عذاب شديد ... أما كان رسول الله أمر بحفظ المرء في ولده؟! فسرعان ما
الصفحه ١٠٦ : الفصيح من رأسي حتى أرد على الله! فقال له ابنه : والله وأنا
لا نازعتك الفصيح من رأسي إذ لم تجب ابنة محمد