الصفحه ١٤٤ : عن ابن عباس. ورواها ابن أبي طيفور الخراساني
البغدادي (المتوفى ٢٨٠ ه) بسنده عن عطيّة العوفي الكوفي
الصفحه ٢٧٣ :
بأزواج النبيّ (١) فحججن إلّا ابنة عمة النبيّ زينب بنت جحش فإنها التزمت
قوله لهنّ عند عودهن من حجة
الصفحه ٣٨٤ : مخزوم
فأمسك عن عمار (٢).
وتوفّي ابن عوف :
روى المعتزلي عن
الواقدي بروايته قال : لما توفي أبو ذر قال
الصفحه ٣٩٠ : ، وما ابن أبي قحافة بأولى بعمل الحق منك ، ولا ابن
الخطاب بأولى بشيء من الخير منك! وإنك أقرب إلى رسول
الصفحه ٤٤٣ :
واكتفى الشريف
الرضيّ بالمقطع الأخير ، وقال المعتزلي في شرحها : هذه الخطبة ذكرها الكلبيّ
مرفوعة
الصفحه ٥٤٣ : غدر كان في الإسلام (١).
وثار له ابن جبلة
في يوم الجمل الأصغر :
قال المفيد : وبلغ
حكيم بن جبلة
الصفحه ١٣ :
أن تقيم فأقم» فأقام أسامة بالجرف حتى مات رسول الله (١).
هذا إذا كنا نحن
وأخبار ابن سعد ، إلّا أن
الصفحه ٦١ : المعتزلي عن الجوهري عن ابن
عائشة ، وعلى مثله اعتمد القاضي المعتزلي إذ قال : بل كانت طلبت الإرث قبل ذلك
فلما
الصفحه ٧٩ : )(٣) أفأنذرها وجاءت
تطلبه وهي خيرة النسوان ، وأم سادة الشبان ، وعديلة مريم ابنة عمران ، وحليلة ليث
الأقران ، تمت
الصفحه ٢٩٢ :
أمره إلى ابن العاص فرفعه برسول وكتاب إلى عمر. فلما أتاه الرسول بالكتاب ورآه قال
له : تسأل مسائل محدثة
الصفحه ٤٧٢ : ، أما بعد فإني قد بايعت لك أهل الشام فأجابوا واستوسقوا! فدونك الكوفة
والبصرة لا يسبقك إليهما ابن أبي
الصفحه ٥٢٩ : إلى هاشم يتوعّده بالسّجن
إن نشر خبر الكتاب! فأتيت هاشما وأخبرته بأمر أبي موسى!
وكأن ابن عتبة
المرقال
الصفحه ٥٤٦ : لعلي عليهالسلام ، وكان موسرا ومحاسبا ، فاستأمنه ابن حنيف حاسبا لبيت مال
البصرة ولم يكن من حملة السلاح
الصفحه ٥٩٦ : عمر بن علي عليهالسلام ، سمع أبي يوم الجمل أصواتا من أصحاب الجمل فسأل ابنه
محمدا : ما ذا يقولون؟ قال
الصفحه ٦٥٠ : .
(٢) شرح النهج
للمعتزلي الشافعي ١ : ١٧٥ و ١٧٦ ، وقال في ١١ : ٣٥ : هذا ما رأيته بخطّ ابن
الخشّاب ورويته عن