الصفحه ٣٠١ :
وصيّة عمر
السياسية :
روى ابن قتيبة في «الإمامة
والسياسة» : أن عمر أرسل إلى علي بن أبي طالب
الصفحه ٣٣٢ :
ونقل ابن الخياط
عن المدائني : أنه كان على مقدمة ابن عامر إلى خراسان : الأحنف بن قيس ، وبعث ابن
الصفحه ٣٥٤ : الرحمن بن عوف ،
وربطه ، ودعا مولاه حمران بن أبان فبعث معه بالكتاب إلى أم حبيبة ابنة أبي سفيان!
لكن حمران
الصفحه ٥٤٤ : القيس وأكثرهم
منهم ، إلى ابن الزبير في مدينة الرزق. فقال له ابن الزبير : ما لك يا حكيم؟
قال حكيم
الصفحه ٥٥٦ : (٢).
الحسن عليهالسلام في الكوفة :
قال أبو مخنف :
لما نزل علي عليهالسلام بذي قار وأبطأ عليه أخبار ابن عباس
الصفحه ٦٢ : عن عروة عن عائشة (١). وبطريق ثان عن أبي العيناء عن ابن عائشة (٢) وبدأ به وهو أقصر من خبر عائشة ثم
الصفحه ٣٢٩ : الغنائم حتى بلغت ألفي ألف دينار وخمسمائة ألف دينار
وعشرين ألف دينار (٢).
ونقل ابن الخياط
عن ابن سعد قال
الصفحه ٣٤٢ : انتشرت في الكوفة إلى جانب قراءة ابن مسعود باختلاف في بعضها ، ولعلّه لمّا
أبدى ابن مسعود معارضته لبعض
الصفحه ٤٠٦ :
أمير المؤمنين لحبستكما وعاقبتكما (١)!
فقال ابن أبي
حذيفة : والله ما لك إلى ذلك سبيل ، ولو هممت به ما
الصفحه ٤١٢ : الكوفيين مع الزبير ، وهوى البصريين مع طلحة. وطلب
الناس منه : عزل صهره مروان عن كتابته له ، وعزل أخيه ابن
الصفحه ٤٨٩ : الله بن الزبير ابن
أسماء بنت أبي بكر اخت عائشة ، فهو ابن اختها وهي خالته فهو محرم لها ، ولذا فإن
الزبير
الصفحه ٥٤٢ : الزبير يقدّمونه ويؤخرون ابن حنيف ، وتقدّم السيابجة الشرط فقدّموا
عثمان وأخّروا الزبير ، فغالبهم أصحاب
الصفحه ٥٨٤ :
قال : وقد كان
أمير المؤمنين أوصاني أن ألقى الزبير وأن اكلّمه ـ إن قدرت ـ وابنه ليس بحاضر!
فجئت
الصفحه ٦٠٢ :
وهكذا بدأ القتال
:
فروى المفيد عن
ابن الحنفية قال : بينا هو يوصي أصحابه إذ أظلّنا نبل القوم
الصفحه ٦١٩ :
بابن سعيد
المجاشعي التميمي وابن مطرح التميمي السعدي المنقري فأجاراه في ذمتهما فجعل يسير
معهما