الصفحه ٤٤٦ : عليهالسلام ، فرأى أن يستبدله بقيس بن سعد بن عبادة على مصر وسيأتي
تفصيله.
وكان على اليمن
يعلى بن منية
الصفحه ١٠٥ :
وأما عن الصادق عليهالسلام فهو ما رواه عبد الله بن سنان عنه عليهالسلام قال : وحملها علي على أتان
الصفحه ٤٩٦ :
ما كنت قائلة لو
أن رسول الله عارضك ببعض الفلوات ناصّة قلوصا (بعيرا) من منهل إلى آخر (١)؟ إنّ بعين
الصفحه ٤٤٥ :
وخطبة اخرى (٤):
رواها القمي بسنده
عن الصادق عليهالسلام قال : إن أمير المؤمنين صلوات الله عليه
الصفحه ١٦ :
، فالحق يومئذ مع علي ومعه كتاب الله ، فلا تبايع أحدا غيره! ولكنه يقول : سمع هذا
الخبر منه
الصفحه ١٢٩ : فعلوا ما فعلوا.
واختصره في خبر
آخر : أنه قال لهم : بايعوا فإن هؤلاء خيّروني أن يأخذوا ما ليس لهم ، أو
الصفحه ١٠٢ :
بداية مطالبة
البيعة من علي عليهالسلام :
فروى سليم بن قيس
عن سلمان الفارسي : أن عمر قال لأبي
الصفحه ١٥٤ :
كانت يومئذ زوج أبي بكر ، فاحتمل محقق الكتاب محمد باقر البهبودي : أن تكون هي
أسماء بنت يزيد بن السكن
الصفحه ٤٤ :
فروى المعتزليّ عن
الجوهري عن جعفر بن سليمان : أن عمر أخبر أبا بكر : أن أبا سفيان قد قدم ، وإنا لا
الصفحه ٢٩٠ :
الخبر عن أبي بكر مرة أخرى على يد عمر : حيث استشار الصحابة أن يكتب السنن ،
فأشاروا عليه أن يكتبها ، ثم ظل
الصفحه ٤٧٢ : أجمعا على خلاف علي عليهالسلام (٢).
جواب معاوية لعلي عليهالسلام :
مرّ الخبر عن كتاب
علي عليهالسلام
الصفحه ٥٢ :
فإذا بلغ الكتاب
أجله وكشف لك عمّا أوى إليه الظالمون وآل إليه الأخسرون ؛ لهربت إلى الله عزوجل مما
الصفحه ١٤٩ :
وصايا الزهراء عليهاالسلام :
ظهر من الخبر
السابق سبق بعض وصايا الزهراء إلى علي عليهماالسلام
الصفحه ٤٦٦ :
إليك هذا الكتاب
بعد قتل عثمان أمير المؤمنين ، وأيّ قتلة قتل! نحر كما ينحر البعير الكبير ...
وإني
الصفحه ٤٤٣ : حين استخلف بعد قتل عثمان ، يوم الجمعة
الخامس والعشرين من ذي الحجة ، حمد الله وأثنى عليه وقال : «إن