الصفحه ١٦٠ : ء وهشام بن سالم عن الصادق عليهالسلام بخمسة وسبعين يوما (٥) ثم قال : ما مرّ في الخبر الصحيح : أنها
الصفحه ١٠٨ :
ذيل خبر سلمان نفسه عنه عليهالسلام قال لهم : أما والله ؛ لو أنّ أولئك الأربعين رجلا الذين
بايعوني وفوا
الصفحه ٢٠١ :
وأمر مهرة :
جاء في خبر الطبري
عن سيف عن القاسم بن محمد بن أبي بكر : أن أبا بكر كان قد كتب في
الصفحه ٤٣٧ : .
وكذا ما رواه عن
ابن مسلمة قال : إن رسول الله أمرني إذا اختلف الناس أن أخرج بسيفي فأضرب به عرض
احد حتى
الصفحه ١٢٥ : .
__________________
(١) التوبة : ٤٠ ،
والخبر في الغارات ١ : ٣٠٢ ـ ٣٠٦ ، وعنه المعتزلي في شرح النهج ٦ : ٩٤. ورواه
ابن قتيبة في
الصفحه ٣٧٢ : ممن يردون
من العراق نحو الحجاز! (فلم يردع ذلك عثمان) بل أمر أن يتجافاه الناس حتى يسير إلى
الربذة
الصفحه ٢٦٧ : لكلبهم ، وكنت قد ألّبتهم على نفسك ، وأمدّهم من لم يكن
يمدّهم.
ولكنّي أرى : أن
تقرّ هؤلاء في أمصارهم
الصفحه ١١٦ : عليهالسلام أيضا : أن ذلك كان
يرفسها برجله لأخذ كتاب أبي بكر لها بفدك! وفي الاحتجاج ١ : ٤١٤ عن الشعبي وأبي
الصفحه ٦٤٤ : ، فهي منها فزدها فيها (١).
ورسالة اخرى إلى
الكوفة :
مرّ الخبر عن كتاب
له عليهالسلام إلى أهل الكوفة
الصفحه ١١٥ : (٣).
__________________
(١) تفسير العياشي
٢ : ٦٦.
(٢) معالم
المدرستين ١ : ١٥٨ ، ١٥٩.
(٣) مرّ في خبر
سلمان : أن كسر الضلع وإسقاط
الصفحه ٣٥٧ : ، ومع ذلك أخذ الناس بفعله في جميع البلاد لكونه خليفة
مطاعا (١).
عثمان وبنات
يزدجرد :
في سنة ثلاثين
الصفحه ٥٥٦ :
ولا من ذرية
الرسول ، حين رأيا أن الله قد ردّ علينا حقّنا بعد أعصر ، فلم يصبرا حولا واحدا
ولا شهرا
الصفحه ٥٥٠ : ! فمكثنا ستا وعشرين
ليلة ندعوهم إلى كتاب الله وإقامة حدوده وحقن الدماء أن تهراق دون من قد حلّ دمه!
فأبوا
الصفحه ١٥٦ :
وفي كيفية غسله
لها روى في «مصباح الأنوار» عن الصادق عليهالسلام قال : إنّ عليا أفاض عليها من الما
الصفحه ٣٠٢ : ، فيما نقله المعتزلي في شرح النهج ١٢ : ٨١ عن أمالي محمد بن حبيب ما رواه
عن ابن عباس : أن عمر قال لكعب