الصفحه ٨٣ :
يا معشر الأنصار ؛
إن الذي أراد الله بكم (!) خير مما أردتم بأنفسكم ، وقد كان منكم أمر عظيم البلا
الصفحه ٣٠٥ :
وأما الطبري فإنه
بعد أن نقل المفصّل من خبر الشورى عن عمر بن شبّة عن علي بن محمد المدائني عن أبي
الصفحه ٥٧٠ : اليمان لما بلغه (في المدائن) أن
عليا عليهالسلام أرسل من ذي قار الحسن وعمارا ليستنفرا أهل الكوفة ، أخبر
الصفحه ٣٧٦ :
فرعون : (إِنْ يَكُ كاذِباً
فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ وَإِنْ يَكُ صادِقاً يُصِبْكُمْ بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ
الصفحه ٤٣٩ : ، ولكنّه عدل
عنه في «الجمل» واعتمد على خبر أبي مخنف في كتابه في حرب البصرة ، وعن غيره : أنه
إنما بلغه
الصفحه ٥٦٣ : :
أيها الناس ،
اصغوا إليّ بأسماعكم ، وافهموا قولي بقلوبكم :
إن الله عزوجل قد أنعم عليكم بالإسلام نعمة
الصفحه ٥٩٥ : ، والقاضي كعب بن سور آخذ بخطامه
، وحولها الأزد وضبّة ، فلما رأتني قالت : ما الذي جاء بك يا ابن عباس؟ والله
الصفحه ١٠٣ :
اغتصابهم له على
البيعة علاوة على غصبهم لحقّ فاطمة ، هو الذي حمله على ما رواه سليم بن قيس عن
سلمان
الصفحه ٤١٧ :
وبهذا المعنى ما
رواه الطبريّ عن الواقدي بسنده عن عكرمة : أن ابن عباس قال : لما كان الحصر الآخر
الصفحه ١٢٢ :
العالم بسنة رسول
الله ، المضطلع بأمر الرّعية؟ فو الله إن ذلك فينا ، فلا تزيّنوا لأنفسكم ما
الصفحه ٤٧٣ : يريدون أن يفرّقوا جماعتكم ، لعل
الله يصلح بكم ما أفسد أهل الآفاق وتقضون الذي عليكم (١).
موقف عائشة
الصفحه ٦٧٠ : الربذة............................................................. ٥٢٤
وكتابه منها إلى أهل الكوفة
الصفحه ٦٤٥ : » (١).
رواه أبو مخنف عن
ابن بشير الهمداني قال : ورد كتاب أمير المؤمنين مع عمر ابن سلمة الأرحبي إلى
الكوفة
الصفحه ١٦٧ : ، بحار الأنوار ٨١ : ٢٥٦.
(٣) ومن هنا يظهر
أن الكلام كان من عمر ، وخبر صيحة الحسن عليهالسلام رواه
الصفحه ١٥٢ : الليلة التي أراد الله أن يقبضها إليه (٣).
وثالثها : ما رواه
الصدوق في «علل الشرائع» بسنده عنه