الصفحه ٩٩ : إلى المسجد فدخله وصلّى ركعتين ثم انصرف (٣).
وعرف أن أبا بكر
قد عزله ، فقام على باب المسجد ثم صاح
الصفحه ١٧٢ : .
(٢) كما في ترجمته
في الاستيعاب ، وهو اولى مما في تاريخ ابن الخياط : ٢٢ ، أنه توفى في سنة اثنتي
عشرة ، حيث
الصفحه ٢٠٩ : وعرضوا عليه أن يغيروا على اولئك ، فقال : شأنكم ، فأكبوا على بني عمرو
بن معاوية في محاجرهم في خمس فرق من
الصفحه ٢١٩ : ، حتى تفرق جمع الكفرة ، وكانت
ليومين بقيتا من جمادى الأولى سنة (١٣) (١).
ويزعم بعضهم أن
عمرو بن العاص
الصفحه ٢٤٦ : يعوقهم. الطبري ٣ : ٥٢٩ و٥٧٤ ،
ولما صلّى سعد الظهر أمر غلاما ألزمه إياه عمر وكان قارئا أن يقرأ على
الصفحه ٢٥١ : الطبري ٣ : ٥١٠ : أن المقترنين كانوا ١٥ ألفا من الشرفاء. وهو
أولى وأقرب.
(٢) وفي الطبري ٣
: ٥١٢ : وأناس
الصفحه ٣٠٣ : ؟ هذا يوم عزم عليكم صاحبكم أن
لا تتفرّقوا فيه حتى تستخلفوا أحدكم ؛ قالوا : أجل
الصفحه ٣١٥ : وجلس في موضع رسول الله! فلم يتكلم مليا ثم
قال : إن أبا بكر وعمر كانا يعدّان لهذا المقام مقالا ، وإن
الصفحه ٣٢٨ : ألف ألف (مليون) دينارا ،
فقال عثمان لعمرو : درّت اللقاح! فقال عمرو : ذاك إن يتمّ يضرّ بالفصلان! فقال
الصفحه ٣٣٠ : ، فصالحوه على صلح أهل فارس؟
وبلغه أن أهل
حلوان نقضوا الصلح فسار إليها حتى افتتحها عنوة وأكثر القتل فيهم
الصفحه ٣٤٥ :
:
نقل ابن الخياط عن
الكلبي : أن عثمان في سنة (٢٨) تزوّج نائلة ابنة الفرافصة الكلبي النصراني من
سماوة
الصفحه ٤٧٧ :
وأنا خازنهم وأمينهم ، فإن شئتما رقيت المنبر وسألتهم ذلك مما شئتما فإن أذنوا فيه
فعلت ، وأنّى لي بذلك
الصفحه ٤٩٢ : الرجال (١).
ويتشاورون إلى أين
يخرجون؟
روى البلاذري
بسنده عن الزهري : أن الزبير وطلحة لما صارا إلى مكة
الصفحه ٥١٧ :
والله إنّ طلحة
والزبير ليعلمان أنهما مخطئان وما يجهلان ، ولربّ عالم قتله جهله ومعه علمه لا
ينفعه
الصفحه ٥٣٧ : وتضاربوا
بالنعال! وحتى افترقوا فريقين (٣).
المقابلة الأولى :
وعمد أنصار ابن
حنيف إلى أن يسدّوا عليهم