الصفحه ٣٣٧ : فعله رسول الله صلىاللهعليهوآله تنهى عنه؟ فقال عثمان : دعنا منك! قال : إني لا أستطيع أن
أدعك
الصفحه ٣٤٤ :
ابتاع مروان خمسها
بمائتي ألف دينار ، ثم كلّم عثمان فوهبها له! والمظنون أن ذلك كان بعد تزويجه إياه
الصفحه ٣٥١ : ومنبر المسجد ، وأشخص الوليد سنة (٢٩).
فلما شهد الشهود
في وجه الوليد وأراد عثمان أن يحدّه ألبسه جبّة
الصفحه ٣٦٧ :
وبعث معه دليلا وأمره
أن يسرع به (١).
وذكر الثقفي بسنده
عن عبد الملك ابن أخ أبي ذر قال : حمله
الصفحه ٣٨٠ : أني أحبّ لقاءك. ثم مات ، فمددت عليه الكساء ثم قمت فقعدت على
طريق العراق ، فجاء نفر ، فقمت إليهم وقلت
الصفحه ٤٠٦ :
ينطقون به. وبلغ
ذلك عبد الله بن سعد فأرسل إليهما يقول لهما : والله لو لا أني لا أدري ما يوافق
الصفحه ٤٢٢ : صلىاللهعليهوآله يدعى نيار بن عياض الأسلمي وكان شيخا كبيرا ، فنادى عثمان
، فأشرف عليهم ، فبينما هو يذكّره الله أن
الصفحه ٤٤٤ : لها على مصدر سابق ، ولم ينصّ ايراده عليهالسلام لها في أوائل خلافته ، إلّا أن المعتزلي الشافعي قال في
الصفحه ٤٦٨ : الشمس في افقها! إن عثمان أخاك أصبح بعيدا منك! فاطلب لنفسك ظلا تستكن
به! إني أراك راقدا على الترات! وكيف
الصفحه ٥٠٧ :
ثم لم يلبثا أن
استأذناني في العمرة ، والله يعلم أنهما أرادا الغدرة ، فجدّدت عليهم العهد في
الطاعة
الصفحه ٥١٩ : الله بن خالد بن أسيد. ثم آخر عن النميري البصري عن المدائني البصري
: أنه كان معهم أبان والوليد ابنا
الصفحه ٥٨٩ :
تعبئة ومكاتبة بعد
التعبئة :
وذكروا : أنه لما
تعبّأ القوم للقتال ، وبلغ عليا عليهالسلام تعبئة
الصفحه ٩ : النبيّ صلىاللهعليهوآله قال لي : يا علي ، إنه ما اختلفت أمة بعد نبيّها إلّا ظهر
أهل باطلها على أهل حقها
الصفحه ١٥ : أن النبيّ صلىاللهعليهوآله خلّفه على المدينة (٦).
__________________
(١) عن الاستيعاب
في قاموس
الصفحه ٢٨ :
فناداه أبو بكر :
مهلا يا عمر! فالرفق هنا أبلغ! فأعرض عمر عن سعد.
وقال سعد : أما
والله لو أن بي