الصفحه ٦٠٧ : على هذه الرواية ولا يروى فرار الزبير أوّل القتال.
(٥) الجمل للمفيد
: ٣٨٤ ويقتصر المفيد في كتابه على
الصفحه ٢٥٠ : النخعية وقد
شهدت القادسية قالت : لما أتانا الخبر أن قد فرغوا ، شددنا علينا ثيابنا وأخذنا
الهراوي وأتينا
الصفحه ١٧١ : :
احملاني على ما شئتما ، فو الله إن حملتماني على قتل ابن أبي طالب لفعلت! فقالا :
والله ما نريد غيره! قال
الصفحه ١٠٤ : الفارسي رحمهالله فيه فائدتان : الأولى : تقييد الصحابة المستنصرين
بالبدريين منهم ، والثانية : أنّ مدة حمله
الصفحه ١٥١ : (٣).
ساعة الوفاة :
واختلفت الروايات
في وقت الوفاة : فروى الإربلي عن الصدوق في كتاب مولد فاطمة عليهاالسلام
الصفحه ١١١ : على أن يبايعوا عليا (٢).
بينما لم يكن في
خبر سليم لا عن سلمان ولا عن ابن عباس حتى عن الأربعة أنهم
الصفحه ٦٦٣ :
غزو الشام................................................................... ٢١٧
خبر عين التمر
الصفحه ٢٦٣ : الخبر من الكتاب
في طبعاته اللاحقة رعاية لعواطف المسلمين. نقل كل ذلك الأميني في الغدير ٦ : ٢٩٧ ـ
٣٠٢
الصفحه ٥٢٨ : قد حدث يومئذ أو لم يصل خبره! ولذلك جعله المفيد من أخبار ذي قار خلافا
لنصّ المدائني الخالي من هذه
الصفحه ٤٠ : أعضادهما!
وزاد ابن سليمان
الراوي عنه قال : إني لأرى عجاجة لا يطفئها إلّا الدم (٢).
ورواه الطبري عن
الصفحه ١١٠ : عنه (٢) إلّا أنه أيضا اكتفى بالاجمال بلا تفصيل ، ولا في أيّ خبر
آخر في كتاب سليم.
ولعل أوّل من فصّل
الصفحه ٤٢٥ : أن ذلك كان بعد أيام التشريق.
وجاء في الخبر عن
الواقدي : أن ذلك كان يوم الجمعة ١٨ ذي الحجة (٤) أي
الصفحه ٣٧ :
إن الذي كنت قلت
لكم بالأمس مقالة ما وجدتها في كتاب الله (١) ، ولا كانت عهدا من رسول الله ، ولكنّي
الصفحه ٦٣١ : ءه رجل
فقال : إن اسمي سقط من كتابك! فقال عليهالسلام : ردّوها عليه. ثم قال : الحمد لله الذي لم يوصل إليّ
الصفحه ٢٢٤ :
وفي كتابة ورواية
الحديث :
وطبيعيّ أن تناقل
مثل هذه الأخبار مما لا يرغب فيه فضلا عن تدوينه