الصفحه ٦٢٩ : وصلّى على رسوله ثم قال : أيها الناس ؛ إن الله عزوجل ذو رحمة واسعة ومغفرة دائمة لأهل طاعته ، وقضى أن
الصفحه ٦٣٢ : عليهالسلام بعد القسمة :
نقل المفيد عن
الواقدي روى : أن أمير المؤمنين عليهالسلام لما فرغ من قسمة المال قام
الصفحه ٣٨ :
ثم أقبلوا على
رسول الله :
قال ابن اسحاق :
وبعد أن بويع أبو بكر يوم الثلاثاء (وصلوا الظهر
الصفحه ٧١ : بِالْمُؤْمِنِينَ
رَؤُفٌ رَحِيمٌ)(١) ، إن تعزوه تجدوه أبي دون نسائكم ، وأخا ابن عمي دون
رجالكم ، بلّغ النذارة
الصفحه ٨٧ : بن
العاص : والله لقد دفع الله عنّا عظيمة من الأنصار ، ولما دفع الله عنهم أعظم!
كادوا والله أن يحلّوا
الصفحه ١١٩ : القيامة ، وإن أبيتم
لتحلبنّ به دما ، وليطمعنّ فيه الطلقاء ، والطرداء والمنافقون! والله لو أعلم أني
أدفع
الصفحه ١٤١ : عليهالسلام :
أن بدء مرض فاطمة (كان)
بعد خمسين ليلة من وفاة رسول الله صلىاللهعليهوآله (١) ثم ذكر خبرا آخر
الصفحه ١٦٣ :
وإذ روى الطوسي في
«التهذيب» صحيحة البزنطي عن الرضا عليهالسلام (١) قال : الأصوب أنها مدفونة في
الصفحه ١٧٣ :
تنبؤ سجاح اليربوعية
مرّ عن الطبري عن
سيف : أن خالد بن الوليد أقام على البزاخة شهرا في طلب
الصفحه ١٩٠ :
، وخولة :
مرّ أن جمعا من
بني حنيفة من تميم منهم جعفر بن قيس أبو خولة (أم محمد بن الحنفية) كانوا في بني
الصفحه ٢٠٣ :
فلما دنوا من
صنعاء عزم قيس أن يقتل رءوس الأبناء غيلة ، ودعاهم إلى طعامه واحدا بعد الآخر وبدأ
الصفحه ٢٥٣ : انطاكية ومنبج (٥).
وأورد ابن الوردي
: أن أبا عبيدة بعد أن فتح أنطرطوس وجبلة واللاذقية عنوة ، دخل مملكة
الصفحه ٢٦١ :
إلى المدينة :
عشرون إلى ثلاثين ألف ألف (مليون) وكتب عمر إلى أبي موسى الأشعري بالبصرة أن يضع
على
الصفحه ٢٨٧ : بالإخاء (٢) فأبّنه عمرو قال : لا يستطيع أحد من أهل الأرض أن يقول :
أنا خير من صاحب هذا القبر (٣).
حوادث
الصفحه ٣٣١ : فجاء إلى ابن عامر وقال له : ما تجعل لي إن
سبقت بك؟ قال : لك خراجك وخراج أهل بيتك إلى يوم القيامة! فأخذ