الصفحه ٥٣٩ :
قال : فما
تأمرانني به؟ قال : بايعنا على نقض بيعته وقتاله! قال : أرأيتما إن أتانا بعدكما
من يدعونا
الصفحه ٥٤٢ : الزبير فقدّموه وأخّروا عثمان ، واستمر هذا
حتى كادت الشمس أن تطلع وتصايح الناس : الصلاة الصلاة! أصحاب محمد
الصفحه ٥٦٤ :
ينفعه! ألا وإني لكم ناصح شفيق عليكم ، إن كنتم تعقلون أو تبصرون ، اصبحوا إن شاء
الله غدا غادين مستعدّين
الصفحه ٦٣٨ : وصلّى على رسول الله صلىاللهعليهوآله ثم قال :
أيها الناس ، إن
الدنيا حلوة خضرة ، تفتن الناس بالشهوات
الصفحه ٦٤٠ : علي ؛ إن الله
قد كتب على المؤمنين الجهاد في الفتنة بعدي كما كتب عليهم جهاد المشركين معي. فقلت
: يا
الصفحه ٦٥٣ : والهوى فإنه يصدّ عن سبيل الله. واعلم أنّ ما قرّبك من
الله فهو مباعدك من النار ، وما باعدك من الله فهو
الصفحه ٢٣ : فقال :
هيهات! لا يجتمع سيفان في غمد واحد ، إن العرب لا ترضى أن تؤمّركم ونبيّها من
غيركم ، وليس تمتنع
الصفحه ٢٧ : :
هيهات يا أبا بكر ، إن ذهبت أنا وأنت جاءنا بعدك من يسومنا الضيم (١)!
قال الراوي أبو
عمرة بشير بن عمرو
الصفحه ٥٠ : إن عليا مني كهارون من موسى ،
إلّا أنه لا نبيّ بعدي» فعقل المؤمنون عن الله نطق الرسول ، إذ عرفوني أني
الصفحه ٧٩ :
مقالة سفهائكم
وأحق من لزم عهد رسول الله أنتم فقد جاءكم فآويتم ونصرتم ألا اني لست باسطا يدا
ولا
الصفحه ٨٦ :
وبلغ شعر حسّان
قريشا ، فغضبوا وأمروا شاعرهم ابن أبي غرة أن يجيبه (١) فقال شعرا في جوابه. ثم أصلحوا بين
الصفحه ٨٩ : قام فأتى
المسجد ، فاجتمع إليه كثير من قريش فقال لهم : يا معشر قريش ، إنّ حبّ الأنصار
إيمان وبغضهم نفاق
الصفحه ١٣١ : (١)!
ولكن الطبري روى
عن سيف عن عروة ـ ويبدو أنه عن خالته عائشة أيضا ـ أنها قالت : لما مات رسول الله
وفصل
الصفحه ١٤٢ : بعد أن عجمتهم ، وشنأتهم بعد أن
سبرتهم. فقبحا لفلول الحدّ ، وخور القناة ، وخطل الرأي ، و (لَبِئْسَ ما
الصفحه ١٤٣ :
ويحهم أنّى
زحزحوها عن رواسي الرسالة ، وقواعد النبوة (والدلالة) ومهبط (ملك) الوحي الأمين