الصفحه ٢٥ : لنا أن نستطيل
على الناس بذلك ، ولا نبتغي به من الدنيا عرضا أو عوضا ، فإن الله ولي النعمة
علينا بذلك
الصفحه ٧٣ :
أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ)(٢) ، وقال تعالى : (إِنْ تَرَكَ خَيْراً
الْوَصِيَّةُ
الصفحه ٨٥ :
وأسف أبو سفيان أن
لا يحضرهم فحضر وقال : يا معشر قريش ؛ إنه ليس للأنصار أن يتفضّلوا على الناس حتى
الصفحه ٩١ :
وموقف الوليد بن
عقبة :
قال : ثم قام
الوليد بن عقبة بن أبي معيط الأموي وقال : إن الأنصار لترى
الصفحه ١٨٩ :
توجيه خالد إلى
مسيلمة :
مرّ عن الطبري عن
الكلبي (عن أبي مخنف ظ) أنّ أبا بكر أمّر خالد بن
الصفحه ٢٥٨ : (١).
وعند اليعقوبي :
لما كتب سعد إلى عمر يعلمه باجتماع الفرس في جلولاء نحو حلوان ، كتب إليه عمر أن
ينهض هو
الصفحه ٢٦٩ : يطؤنا الناس ولا نطؤهم ، ونأكل الكلاب والجيف ، ثم إن
الله تعالى بعث منّا نبيّا أوسطنا حسبا وأصدقنا حديثا
الصفحه ٢٧٤ :
فسأل عمر عليا عليهالسلام عن ذلك فقال له : إن هذا القرآن أنزل على النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٩٦ :
غص يا غوّاص! إن
كنت لتقول فتحسن. فقلت : ذكرت هذا الأمر وإلى من تصيّره؟! قال : صدقت! فقلت له
الصفحه ٣٤٨ : )
: إنه قد قدمت عليكم دابّة سوء (١)! من تمشي على طعامه يقيء ويسلح (٢).
وعرف ابن مسعود
أنه أراده فردّه
الصفحه ٣٨٩ : يتكلّمون ، فسلمت وجلست ، فبينا نحن كذلك إذ جاء نفر
فقالوا له : إنه أبى أن يجيء! فغضب عثمان وقال : اذهبوا
الصفحه ٤١٥ :
فقلت له : أما
قولك : عليكم بالسمع والطاعة فإنك تريد منا أن نقول غدا : (رَبَّنا إِنَّا أَطَعْنا
الصفحه ٤٥١ : والبصر ، والعلم بمواقع الأمر. وإني حاملكم على منهج نبيّكم صلىاللهعليهوآله ، ومنفّذ فيكم ما امرت به
الصفحه ٥٠٨ : تمهلهما فواقا (يسيرا) فإنهما يطلبان حقا تركاه ودما سفكاه!
اللهم إني أقتضيك وعدك ، فإنك ـ وقولك الحق ـ قلت
الصفحه ٥٣٠ : وأخذ يسائله عن الناس ، إلى أن سأله عن أبي موسى الأشعري
فقال : والله ما أنا واثق به وما آمن عليك خلافه