الصفحه ٢٨٣ :
قصرين جعل الطعام فيهما ، ثم أمر زيد بن ثابت أن يكتب الناس على منازلهم ، وأمره
أن يكتب لهم صكاكا من
الصفحه ٣٣٥ :
شئون عثمان غير العسكرية
عزل المغيرة
وتوليته سعدا :
مرّ أنه عزل
المغيرة عن الكوفة سنة (٢٤
الصفحه ٣٥٥ :
فغضب عثمان وقال
لغلامه : يا غلام! أخرجه عنّي! فأخرجوه! ونهى الناس أن يجالسوه ، فلم يجالسه أحد
الصفحه ٣٧١ :
تسيير أبي ذر إلى
الربذة :
هذا ، وقال
اليعقوبي : إنّ أبا ذر بعد تلك الجلسة أقام بالمدينة أياما
الصفحه ٣٩٢ :
عليه! وقد كان معاوية أخوف من عمر من يرفأ غلام غمر منه!
فقال عثمان :
وتعلم أن المغيرة بن شعبة ليس هناك
الصفحه ٣٩٨ : ! فوثب الناس عليه فضربوه حتى جرحوا
جبهته. وأعطى الوجوه والقرّاء جميعا للأشتر عهودهم ومواثيقهم أن لا يدعوا
الصفحه ٤٠٢ :
وروى ابن الكلبي
عن أبيه : أن ابن حنبل الجمحي جرح عثمان فقال :
زعم ابن عفّان وليس بهازل
الصفحه ٤٢٦ : قيل إنه كان في أيام التشريق (١) ، وعليه فلا يمكن لهذا القول أن يعارض تلك الطرق المتظافرة
، وأن القول
الصفحه ٤٦٩ :
لعقبة إن كان ذلك
حتى أنصب لهم حربا تضع الحوامل لها أطفالها ... وقد عقلت نفسي على الموت عقل
البعير
الصفحه ٤٧٨ : بعد أن استوثقت منهما بالأيمان أن لا يغدرا ولا ينكثا ولا يحدثا
فسادا! وإني أعلم أنهما ما قصدا إلّا
الصفحه ٥١٤ :
فأتاهم وجمعهم
وقال لهم : يا بني أسد ، إن عديّ بن حاتم ضمن لعليّ (أمير المؤمنين) قومه ،
وأجابوه
الصفحه ٥١٦ : والزبير كل واحد منهما يدّعي الخلافة دون صاحبه ، فلا يدّعي طلحة
الخلافة إلّا أنه ابن عمّ عائشة ، ولا
الصفحه ٥٦٥ : خير على الأشعري : أن قام إليه وقال له : يا أبا موسى
أخبرني هل كان هذان الرجلان (طلحة والزبير) بايعا
الصفحه ٥٦٧ :
أن يوفقكم» ثم نزل.
فصعد الحسن عليهالسلام المنبر فحمد الله وأثنى عليه ، ثم ذكر جده فصلّى عليه ، ثم
الصفحه ٥٧٦ : ثلاث خصال : إمّا أن تفتحوا لي الجسر فألحق (بقبيلتي) بأرض
الأعاجم حتى يقضي الله من أمره ما قضى. أو ألحق