الصفحه ٣٨٢ :
بما لكم ، فإني ظننت أنّي خازنكم ، ولم أعلم أني خازن عثمان بن عفّان حتى اليوم (٣).
وبلغ ذلك عثمان
الصفحه ٤٨٠ :
ونظراؤك من بني
عبد مناف! فنحن نتابعك (١) اليوم على أن تضع عنا ما أصبناه من المال في أيام عثمان
الصفحه ٤٩٣ : لطلحة والزبير : إن ابن عامر يدعوكما إلى البصرة وقد فرّ من أهلها فرار
العبد الآبق وهم في طاعة عثمان
الصفحه ٥٣٥ : بيعتهما وكانا رجلين من عرض قريش فلهما أن يقولا
ذلك!
ألا وإن الهدى ما
كانت عليه العامة ، والعامة على بيعة
الصفحه ٥٧٧ : إلى طلحة والزبير فبعثا إليه يرومان أن يدخل في طاعتهما ويستميلانه.
فقال لهم :
اختاروا منّي إحدى ثلاث
الصفحه ٥٨٣ :
أباك وصاحبه ولم يرضوا بواحد منهما.
وأما قولك : إن
معكم أما مبرورة! فإنّ هذه الامّ أنتم أخرجتموها من
الصفحه ٦١٩ : .
ورآه رجل من تميم
فأتى الأحنف بن قيس التميمي وقال له : اريد أن اسرّ إليك سرّا! فقال : ادن مني
فدنا منه
الصفحه ٨٨ : ، فلما
سمع مقال عمرو بن العاص غضب للأنصار وشتم عمرو بن العاص وقال لقريش : يا معشر قريش
؛ إن عمرا دخل في
الصفحه ١٩٣ :
كما ثبت صاحبها قبله حتى مات! قالوا : أجل فانظر كيف تكون! فقال : والله بئس حامل
القرآن إن أنا لم أثبت
الصفحه ٢١٧ : وعبد المسيح بن عمرو ،
فقال لهم خالد : إني أدعوكم إلى الإسلام فإن قبلتم فلكم ما لنا وعليكم ما علينا
الصفحه ٢٢٧ :
وأوصى أن تغسله
زوجته أسماء بنت عميس ويصبّ الماء ابنه عبد الرحمن وأوصى إلى ابنته عائشة أن يدفن
إلى
الصفحه ٢٣٩ : وأمره أن يغزو الفرات ، وأمر المغيرة بن شعبة الثقفي أن يصلي بالناس حتى
يرجع مجاشع وخرج عتبة للحج ، فبلغ
الصفحه ٢٧٧ :
ثم إنه صعد المنبر
وقال في خطبته : «إن الله كان يحلّ لنبيّه ما شاء ، وإن القرآن قد نزل منازله
الصفحه ٣١٨ :
وأما أنت ـ يا
طلحة ـ فقد قلت : إن مات محمد لنركضنّ بين خلاخيل نسائه كما ركض بين خلاخيل نسائنا
الصفحه ٣٤٠ : الزحام
حتى ضرب عنق الساحر وقال له : الآن أحي نفسك إن كنت صادقا!
فأراد الوليد أن
يضرب عنقه فقام إليه