الصفحه ٤٣٣ : إن قبلتموه قبلت أمركم ، وإلّا فلا
حاجة لي فيه. قالوا : ما قلت من شيء قبلناه إن شاء الله.
فجاء فصعد
الصفحه ٢٣٤ : نعبر إليك؟ فقال أبو عبيد :
نعبر إليكم (٢).
وكان معه سليط بن
قيس فقال له : يا أبا عبيد ، إياك أن تقطع
الصفحه ٤٨٩ : فطافا وصلّيا وسعيا. ثم إنّ محمد بن طلحة وإن
كان تيميا من أبناء أعمام عائشة ولكنه غير محرم لها ، ولكن عبد
الصفحه ٤٩٩ :
عائشة وأمّ سلمة
وآخر كلمة :
يئست عائشة عن أمّ
سلمة ولم تيأس منها هذه فأنفذت إليها : إني كنت
الصفحه ٥٠٤ :
فقال ابن عمر :
أيها الشيخان ؛ أتريدان أن تخرجاني من بيتي ثم تلقياني بين مخالب ابن أبي طالب؟ إن
الصفحه ٥٥٤ :
فناداه ابن الزبير
: ما أنت وذاك؟! فهمّ قوم أن يثبوا عليه فمنعه قومه.
وقام عظيم آخر من
عبد القيس
الصفحه ٥٩٩ : عليهالسلام : أتدرون من الرجل؟ ذلك الزبير ابن عمّة رسول الله صلىاللهعليهوآله ، أما إني قد ذكرت له حديثا
الصفحه ٣١٩ : يأمرون بالحق وبه يعدلون! أما والله لو أن لي
أعوانا على قريش لقاتلتهم قتالي إياهم ببدر وأحد!
فقال ابن
الصفحه ٤٠٤ : ولا طمع! وقد كبرت سنّه وولّى عمره ، ولو
انتظرتم به الهرم كان قريبا ، مع أني أرجو أن يكون أكرم على الله
الصفحه ٥٩٧ : يستحبّ أن يحمل إذا هبّت الريح.
فأمهل حتى زالت
الشمس فصلّى صلاته ركعتين (قصرا) ثم قال لمن لديه : ادعوا
الصفحه ١٢١ :
ثم روى عن الواقدي
بسنده عن داود بن الحصين روى : أن عمر أمر سلمة بن أسلم فدخل على علي عليهالسلام
الصفحه ١٧٦ :
وكأنها أرادت أن
تردّ عليه زيارته فقال لأصحابه : اضربوا لها قبّة وجمّروها لها. ففعلوا ، فلما
دخلت
الصفحه ٢٥٥ :
وهنا روى البيهقيّ
عن مكحول قال : إن عبادة بن الصامت الأنصاري كان معهم وأراد أن يدخل إلى بيت
الصفحه ٢٩٧ :
فقال : والله يا
ابن عباس ؛ إن عليا ابن عمك لأحق الناس بها ؛ ولكن قريشا لا تحتمله! ولئن وليهم
الصفحه ٣٠٠ : بن سهل الأنصاري الخزرجي وقال له : إن رضي أربعة وخالف اثنان فاضرب عنق
الاثنين! وإن رضي ثلاثة وخالف