الصفحه ٢٤ : ، إنه دان لهذا الأمر بأسيافكم من لم يكن يدين له أنا
جذيلها المحكّك وعذيقها المرجّب (١) إن شئتم لنعيدنّها
الصفحه ٣١ : ، وقد بلغني الذي كان من سعد بن عبادة
ومن تبعه من جملة أصحابه فلم أحفل بهم لأني علمت أنه لا يؤول إلى شي
الصفحه ٣٨٧ :
وثبة الصحابة في
المدينة :
جاء في «الإمامة
والسياسة» لابن قتيبة قال : ذكروا أنه اجتمع عشرة من
الصفحه ٤٤١ : نبيّه صلىاللهعليهوآله ، والذي بعثه بالحقّ لتبلبلنّ بلبلة ، ولتغربلنّ غربلة ،
ولتساطنّ سوطة القدر حتى
الصفحه ٥١٣ : له :
يا أمير المؤمنين
، لو تقدّمت إلى قومي أخبرهم بمسيرك واستنفرهم ، فإنّ لك من طيّئ مثل الذي معك
الصفحه ٥٦١ : الساعي
، والساعي خير من الراكب! إنها فتنة نافذة كداء البطن أتتكم من قبل مأمنكم ، تدع
الحليم فيها خيرا من
الصفحه ٦٢٢ : معهم ،
فمرّ به علي عليهالسلام فقال : رحم الله أبا هذا ، أما إنه لو كان حيّا لكان رأيه
أحسن من رأي هذا
الصفحه ٦٥٥ :
فحمد الله وأثنى عليه وصلّى على رسوله وقال : «الحمد لله الذي نصر وليّه وخذل
عدوّه ، وأعزّ الصادق المحق
الصفحه ٤٠٠ : الحجاز إلى الكوفة ليردّ سعيدا إن أتاه ، وعسكر الأشتر بين الكوفة إلى الحيرة
، فالتقى الأرحبيّ بسعيد فقال
الصفحه ٦٤٦ : بغير إذننا.
فقلت لها : نحن
أولى بالسنة منك ومن أبيك! ونحن علّمناك السنة وأباك ؛ وإنما بيتك الذي خلّفك
الصفحه ٣٩٠ : ، فقال له : أين تريد؟ قال : أريد هذا الذي ...
وشتمه! فقال عليّ عليهالسلام : أيها الرجل دع عنك هذا! وطال
الصفحه ١٩٢ : الخطّاب ، فناداه زيد : يا رجّال ، الله الله! فو الله لقد تركت
الدين وإن الذي أدعوك إليه لأشرف لك وأكثر
الصفحه ٤٨٢ : ، ووليّنا ووليّ النعم علينا ، الذي أصبحت
نعمه علينا ظاهرة وباطنة امتنانا منه ، بغير حول منّا ولا قوة
الصفحه ٣٠٩ :
امراء الأجناد فاجتمعوا حتى امتلأ المسجد ، فقام وقال : أيها الناس ، إن الناس قد
أحبّوا أن يلحق أهل
الصفحه ٣٧٣ :
ضيّع الناس إلّا القليل ، ولذلك أخرجك المخرجون وسيّرك المسيّرون ، فثوابك على
الله عزوجل. واعلم أن استعفا