الصفحه ١٩٥ :
وأخبر خالد بمقتل
مسيلمة ومحكّم وطلب من يعرّفه بهما فأمر أن يأتوه من فسطاطه بمجّاعة ، فجاءوه به
الصفحه ٢٦٠ : الإمام يقبّله
بالذي يرى ؛ كما صنع رسول الله صلىاللهعليهوآله بخيبر : قبّل أرضها ونخلها (٢).
وما كان
الصفحه ٣٦٤ : ودعا عليك : أن لا تشبع ، سمعت رسول الله يقول : إذا ولى
الامة الأعين الواسع البلعوم ، الذي يأكل ولا يشبع
الصفحه ٤٢٣ :
بيت المال إلّا غرارتان من ذهب ، وكان عثمان قد أمر رجلا من الأنصار وآخر من همدان
أن يقوما عليه.
وكان
الصفحه ٥٠٩ :
وشرارهم حسدوك
حسدا أحبط الله به أعمالهم وأثقل به أوزارهم ، وما رضوا أن يساووك حتى أرادوا أن
الصفحه ٦٥٠ :
أنه عليهالسلام بعث معها أخاها عبد الرحمن في ثلاثين رجلا وعشرين امرأة من
ذوات الدين من عبد القيس
الصفحه ٢٦ : (١) فمن ذا ينبغي له أن يتقدمك أو يتولّى هذا الأمر عليك (٢).
فلما بسط أبو بكر
يده وذهبا يبايعانه سبقهما
الصفحه ٩٢ :
مُسْتَضْعَفُونَ فِي الْأَرْضِ تَخافُونَ أَنْ يَتَخَطَّفَكُمُ النَّاسُ)(١) فنصرنا الله تعالى بهم وآوانا إلى مدينتهم
الصفحه ١٧٥ :
على أن ينصروهم خلافا لسجاح!
وخرجت هي عنهم في
جنود الجزيرة تريد المدينة حتى بلغت النّباج ، فأغار
الصفحه ٣٢٥ :
عبيد الله تهمة بدم
أبيه. وإن أولى الناس بدم الهرمزان الله ثم الخليفة! ألا وإني قد وهبت دمه لعبيد
الصفحه ٣٦٣ :
وذكّره يوما بقول
رسول الله صلىاللهعليهوآله لهم : إن أحدكم لفرعون هذه الامة! فقال معاوية : أما
الصفحه ٤٧٥ :
أنّ الناس يعدلون عن طلحة مع بلائه يوم احد! فقلت : فإن كان بالبلاء فصاحبه الذي
بويع (عليّ) أشدّ بلا
الصفحه ٥٥٥ : علمنا أن أمّنا لم تخرج إلينا إلّا
لثقتها بنا ، وأنها تريد الإصلاح وحقن الدماء وإطفاء الفتنة ، والالفة
الصفحه ٥٩٢ : حنيف وأخرجوه من البصرة بعد أن آلموه بالضّرب المبرّح والعقوبة الشديدة ، وهو
شيخ من وجوه الأنصار والفضلا
الصفحه ٦٢١ :
وقال : بشروا قاتل
ابن صفيّة بالنار! ثم أمر أن يحمل رأسه إلى بدنه ليدفن إليه في وادي السباع. وساح