الصفحه ٧٧ :
ألا وقد قلت الذي
قلت على معرفة بالخذلة التي خامرتكم ، ولكنها فيضة النفس ، ونفثة الغيظ ، وبثة
الصفحه ٤١٩ :
ونقل الرضيّ : أن
ابن عباس حمل من عثمان وهو في الحصار رسالة إلى علي عليهالسلام يسأله فيها الخروج
الصفحه ٩٧ : ؟
قالوا : لا. فقال
: إن رسول الله كان ينزل له الوحي من السماء وكان يقول : أنفذوا جيش أسامة! فو
الذي نفسي
الصفحه ١٢٣ : الناس.
فو الله ـ معاشر
الجمع ـ إن الله قضى وحكم ـ ونبيّه أعلم وأنتم تعلمون ـ بأنا أهل البيت أحق بهذا
الصفحه ٦٤٢ :
فقال عليهالسلام : يا حارث! إنه ملبوس عليك ، إن الحق والباطل لا يعرفان
بالناس ، ولكن اعرف الحق
الصفحه ٦٤٩ :
وعن حبّة العرني :
أنه عليهالسلام بعث إليها أخاها محمدا مع عمار بن ياسر : أن ارتحلي والحقي
ببيتك
الصفحه ٤٨ : الناس بالمدينة فقال :
الحمد لله الذي
منع الأوهام أن تنال إلى وجوده ، وحجب العقول أن تتخيّل ذاته .. إلى
الصفحه ٧٨ :
بالمعروف ووفّر الفيء ، إن الحسنات يذهبن السيئات ، يمحو الله ما يشاء ، ذنب واحد
في حسنات كثيرة ، قلدني ما
الصفحه ٣٠٦ :
سفه الحقّ ونكل عن القصد ، وأحربها ـ يا ابن عوف ـ أن تترك واحذر بها أن تكون! إن
خولف أمرك وترك دعاؤك
الصفحه ٣٢١ :
ودخل إليهم عبد
الله بن عمر وكأنّه سمع كلامه فقال له : يا أبا الحسن أتريد أن تضرب بعضهم ببعض!
فقال
الصفحه ٣٤٧ :
للخلاف على القرآن.
وإنما عزل عثمان
الوليد بسعيد بن العاص الذي كان في لجنة المصاحف ، ونرى من الأعضا
الصفحه ٣٨٣ : يوم القيامة بيني وبين عثمان!
وبلغ عثمان أن
عمارا عند أمّ سلمة ويعوده الناس فأرسل إليها يقول : ما هذه
الصفحه ٥٥٣ : بنا
إليه واللجّ (سيف الأشتر) على أعناقنا فبايعناه كرها!
والذي نطلب الآن
منه ـ أيها الناس ـ أن يدفع
الصفحه ٦٣٩ :
ولو أنّ أهل
المعاصي وكسبة الذنوب إذا هم حذروا زوال نعم الله وحلول نقمته وتحويل عافيته ،
أيقنوا
الصفحه ٩٤ :
ثم كانت أول ردّة
عن الإسلام في اليمن على عهده صلىاللهعليهوآله مع الأسود العنسي المذحجي ذي