الصفحه ٦٦٩ : ........................................................... ٤٨٤
كتابه عليهالسلام إلى ابن حنيف..................................................... ٤٨٧
إثارة
الصفحه ٢٠٢ : ء الفرس على ذلك فأرسل إلى ذي الكلاع وأصحابه : أنّ الأبناء نزّاع (غرباء)
في بلادكم ونقلاء فيكم ، وإن
الصفحه ٢٨٠ : وازدحموا عليه رأوا أن
يضعوه في هذا الموضع الذي هو فيه اليوم ليخلوا المطاف لمن يطوف ، ثم ردّه محمد
الصفحه ٨٤ :
عكرمة بن أبي جهل
المخزومي الذي قتل أباه ابنا عفراء وسلبه درعه زياد بن لبيد الأنصاري يوم بدر
الصفحه ٣٦١ : وتصنع كذا وكذا ، وذكر مساوئه وانصرف وعثمان ساكت ، فلما
انصرف أبو ذر قال عثمان : من يعذرني من هذا الذي لا
الصفحه ٢٣٨ : سألوا أبا عبيدة الصلح في ذي القعدة وتمّ في الثاني
والعشرين من ذي الحجة سنة ثلاث عشرة (٢).
أطراف البصرة
الصفحه ٤١٨ : عباس
بالحج :
وفي العشر الآخر
من ذي القعدة دعا عثمان ابن عباس وقال له :
إني قد استعملت
خالد بن العاص
الصفحه ٤٢٤ : (٤).
جيش الشام وقميص
عثمان :
والذي دفع
المقاتلين عن عثمان إلى ذلك هو أنه كان قد بلغهم أن مدد أهل
الصفحه ١٣٤ : هذا خبرا عن سيف حاول فيه تفخيم الأمر وتضخيمه
وتهويله إذ قال : إن أبا بكر عقد في ذي القصّة أحد عشر لوا
الصفحه ٢٦٨ : إلى دينار!
قال المسعودي :
أرسل النعمان : المغيرة بن شعبة إلى ملكهم ذي الجناحين ، فقيل له : إن رسول
الصفحه ٤٣٤ : ٢١ ذي الحجة.
وروى المفيد عن
الثقفي بسنده عن زيد بن أسلم الأنصاري قال : ثم بايعه الناس على المنبر
الصفحه ٣٩٣ :
أما والله لأنا
أعزّ نفرا وأقرب ناصرا وأكثر عددا ، وأقمن إن قلت هلمّ أتى إليّ ـ ، ولقد أعددت
لكم
الصفحه ٥٧٢ :
وصول الكوفيّين
وخطبته لهم :
قال المفيد : لما
صار أهل الكوفة إلى ذي قار ولقوا أمير المؤمنين
الصفحه ٦٢٣ :
ثم مرّ بمسلم بن
قرظة فقال : البرّ أخرج هذا ، والله لقد كلّمني أن اكلّم له عثمان في شيء كان
يدّعيه
الصفحه ٦٣٣ : ءه منهم رجال فقالوا :
يا أمير المؤمنين
؛ إن عائشة امرأة من النساء لم يكتب عليها القتال ولا فرض عليها