الصفحه ٥٥٩ : : إنّ قاتلي عثمان لا يعتذرون
إلى الناس وقد جعلوا كتاب الله بينهم وبين محاجّيهم ، أحيا الله من أحيا وقتل
الصفحه ٦٥٦ : ، فسألتهم أن
يدفعوا إليّ قتلة إخواني أقتلهم بهم ، ثم كتاب الله حكم بيني وبينهم ، فأبوا عليّ
وقاتلوني
الصفحه ١٨٢ :
وأما جسده فقد نقل
ابن حجر في «الإصابة» أن المنهال بن عصمة الرياحي التميمي أبا ليلى أم تميم زوج
الصفحه ١٨٣ : !
فقال خالد : يا
أبا قتادة ، إن كانوا قد صلّوا معكم فقد منعوا الزكاة فلا بد من قتلهم (١)!
وزاد ابن
الصفحه ١٩٧ :
بينما روى ابن
الخياط عن قتادة عن عبد الله بن المسيّب : أن شهداء اليمامة خمسمائة فيهم ثلاثون
أو
الصفحه ٢١٦ :
ثم كتب المثنى إلى
أبي بكر يعلمه ضرواته بفارس ووهنهم عنه ، ويسأله أن يمدّه بجيش عليهم. وكان خالد
الصفحه ٢٤٤ :
وما منعني من ذكره
إلّا أنه غائب في عمل. فقال عمر : أرى أن أكتب إليه أن يسير من وجهه ذلك. فقال
الصفحه ٢٥٤ :
فتقاتلوا فانتصر
المسلمون ، ثم صالحوه على صلح حمص ، على أن يخرجوا المدينة! فخرّبت. ثم فتح كرسيّ
الصفحه ٢٩٤ : وأمره أن يعوّض بها عن حيّ على خير العمل في نداء أذان الصبح وقال له : إذا
بلغت إلى حيّ على الفلاح في
الصفحه ٢٩٥ : : قبل المائدة أو بعدها؟ فقال : لا أدري ، فقال علي عليهالسلام : لقد سبق الكتاب الخفّين ، إنما انزلت
الصفحه ٤١١ : (١).
__________________
(١) الجمل (للمفيد)
: ١٣٨ ـ ١٤٠ ، عن كتاب مقتل عثمان (لإسحاق البلخي البخاري الهاشمي ولاء) المتوفى
في بغداد
الصفحه ٤٣٢ :
وروى الطبري عن
النميريّ البصري عن المدائني عن الشعبي : أن عليا عليهالسلام لما قال للناس : أمهلوا
الصفحه ٤٨٧ :
كتابه عليهالسلام إلى ابن حنيف :
وكأن الثوّار
البصريّين كانوا قد رجعوا إلى البصرة ، وعليها
الصفحه ٥٢٠ : خمسين ممن كان معهم (٥) وقال لها : لا ترجعي عسى الله أن يصلح بك (٦).
ونقل المعتزلي عن «كتاب
الجمل» لأبي
الصفحه ٥٤٦ : ) الكناني البصري ممن مرّ على أبي
ذر الغفاري بالرّبذة ، وكان أبو الأسود كاتبا ومصطحبا سوادا وبياضا للكتابة