الصفحه ١٩ :
وخلع الأنداد
والأوثان ، فما آمن به من قومه إلّا رجال قليل ، والله ما كانوا يقدرون على أن
يمنعوا
الصفحه ١٠٠ : قدم من الشام وقد بايع الناس أبا بكر (١).
وروى ابن طاوس عن
كتاب «المعرفة» للأسدي الرواجني بسنده : أن
الصفحه ١٧٨ :
قال المرتضى :
فصحّ أنه استبقى الصدقة في أيدي قومه رفقا بهم وتقربا إليهم إلى أن يقوم بالأمر من
الصفحه ٢٣٣ : وعدكم الله في الكتاب أن
يورثكموها فإنه قال : (لِيُظْهِرَهُ عَلَى
الدِّينِ كُلِّهِ) والله مظهر دينه ومعزّ
الصفحه ٥٣٨ : نكثت بيعتك ، ثم جئت لتدخلنا في فتنتك!
فقال له : إن عليا
دعاني إلى بيعته بعد ما بايعه الناس ، فعلمت
الصفحه ٤٥ :
البديع (ولعلها إشارة إلى معارضة أبي سفيان ثم انصراف عليّ وبني هاشم).
ثمّ قال : ونحن
نريد أن نجعل لك في
الصفحه ١٤٥ : الله؟ فلما ثقلت قالا له : قد كان
بيننا وبينها ما قد علمت ، فإن رأيت أن تأذن لنا فنعتذر إليها؟ قال : ذاك
الصفحه ١٨٦ :
فروى الطبري
الإمامي عن الواقدي بسنده عن أبي العوجاء السلمي : أن أبا بكر كتب إلى طريفة بن
حاجز
الصفحه ٢٠٧ : لزكواتهم ، وكان إذا أخذ ناقة للصدقة وسمها بالنار ، فأخذ ناقة لأحد أخوين
ووسمها ثم تبيّن أنها لأخيه وطلبها
الصفحه ٢٠٨ :
أن قد أتيت بقول سوء مخلف
ومقالنا : أن النبيّ محمدا
صلّى عليه الله غير
الصفحه ٢٨٨ : الزّهري قد سمع رسول الله صلىاللهعليهوآله يقول : «سنّوا بالمجوس سنّة أهل الكتاب» وعرف أنه أخذها من
مجوس
الصفحه ٣٣٦ : أبي بكر وعمر ومع اشتراط عبد الرحمن
بن عوف على عثمان أن يسير بسيرتهما ، سار عثمان على سيرة عمر في النهي
الصفحه ٣٤٢ : عنك كذا؟ قال : نعم كرهت أن يقال : قراءة فلان وقراءة فلان
، فيختلفون كما اختلف أهل الكتاب!
ثم قدم
الصفحه ٥١٥ : مصر قيس بن سعد بن عبادة ، إلّا أن ابن
قتيبة قال : لما وصل كتاب قثم إلى الإمام أعظمه الناس ، فقام قيس
الصفحه ٥٥٨ :
«بسم الله الرحمنِ الرحیم ، أما بعد ، فإني أخبركم عن أمر عثمان حتى يكون سمعه كعيانه :
إن الناس