الصفحه ٤٦٧ : معاوية إلى
سعيد بن العاص : أما بعد ، فإنّ كتاب مروان ورد عليّ من ساعة وقعت النازلة ...
ومروان الرائد لا
الصفحه ٤٨٤ :
على ما استحفظكم
الله من كتابه. ألا وإنه لا يضركم تواضع شيء من دنياكم بعد حفظكم وصية الله
والتقوى
الصفحه ٣٣ : فقوّموني. إنّ أكيس الكيس التقى ، وأحمق الحمق الفجور ، وإن أقواكم عندي
الضعيف حتى آخذ له الحق ، وأضعفكم عندي
الصفحه ٢٢ :
وانتم أنصار الله
، ووزراء رسول الله ، وإخواننا في كتاب الله ، وشركاؤنا في دين الله وفيما كنا فيه
الصفحه ٥٨ : الصادق عليهالسلام
وقبله عن كتاب سليم بن قيس ٢ : ٦٧٩ : أن الزهراء هي حاجّته بمثله ، عن علي عليهالسلام
الصفحه ٤٨١ :
فتكلم أبو الهيثم
بن التيّهان فقال لهما : إنّ لكما لقدما في الإسلام وسابقة ، وقرابة من أمير
الصفحه ٤١٦ :
وذكره الواقدي في «كتاب
الدار» وزاد فيه عن زيد بن ثابت : أن مروان جاءني فاستصحبني معه إلى عائشة
الصفحه ٤٩٥ : زرتيني وما كنت زوّارة لي ، ولأمر ما تقولين لي
هذه المقالة؟
فقالت : إنّ ابني
وابن أخي أخبراني : أن الرجل
الصفحه ٥٤١ :
عهد وذمّة» وختم الكتاب.
ورجع عثمان بن
حنيف حتى دخل دار الإمارة وقال لأصحابه : الحقوا ـ رحمكم الله
الصفحه ٦٦٥ : كتابة التاريخ الهجري...................................................... ٢٧٨
عمرة عمر الرجبية
الصفحه ٥٠٢ : الصلاة (٢) وقد علمت أن على القاتل القتل وعلى المحصن
__________________
(١) في الكتاب :
لبايعت ، وقد
الصفحه ٥٢٤ :
وكتبت كتابي هذا
إليك من الربذة ، وأنا معجّل المسير إليك إن شاء الله.
وكتبه عبيد الله
بن أبي
الصفحه ٢٧٢ :
وإشفاقا على
الإسلام :
نقل المعتزلي عن
ابن طيفور الخراساني البغدادي (م ٢٨٠ ه) في كتابه «تاريخ
الصفحه ٣٩٧ :
مجير بن حمران
الأحمري ، فقال كعب شعرا يدعو فيه على عثمان وأبلغه الشعر ، فكتب عثمان إلى سعيد :
أن
الصفحه ٥٧٤ : ، فقبضت يدي فبسطتموها ، وتداككتم عليّ حتى ظننت أنكم
قاتلي أو أن بعضكم قاتل بعض! فبايعتموني وأنا غير مسرور