الصفحه ٣٥٨ : تضلوا ما إن تمسّكتم بهما : كتاب الله
وأهل بيتي ... وكان عثمان في الموسم ولم يؤاخذه بشيء.
وكأنّ سليم
الصفحه ٤٧٠ : ءته وأيدك
بتوفيقه! كتبت إليك صبيحة ورد عليّ كتاب مروان بخبر قتل أمير المؤمنين (عثمان)
وأنه لمّا طال به
الصفحه ٥٢٢ :
: الرأي ما رأيت ، ولكنّي أكره أن أبدأهم بالشر ، وأرجوا السلامة والعافية إلى أن
يأتيني كتاب أمير المؤمنين
الصفحه ٥٢٧ : عن أمر عثمان حتى يكون سمعه كعيانه : إن الناس طعنوا عليه ، فكنت رجلا من
المهاجرين أكثر استعتابه (اطلب
الصفحه ٢٨٩ : ابن عوف : ما
أدري ما أصنع بالمجوس وليسوا أهل كتاب! فعرّفه ابن عوف بالقول والفعل!
فعن بجالة قال :
كنت
الصفحه ٣٦٢ : الله ويشهد له
شهادة الحق ويصلّي على النبي ، ثم يقول : أما بعد ، فإنا كنّا في جاهليتنا قبل أن
يبعث فينا
الصفحه ٣٦٦ :
فقال : اشهدوا أن
لا إله إلّا الله وأن محمدا عبده ورسوله ، فأجابوه بمثل ما قال. ثم قال : أشهد أن
الصفحه ٣٩٥ : ...».
فكتب عثمان إلى
سعيد : «... إني قد كفيتك مؤونتهم ، فأقرئهم كتابي فإنهم لا يخالفون إن شاء الله ،
وعليك
الصفحه ٥١٢ :
خطبته عليهالسلام عند الخروج :
نقل المعتزلي عن «كتاب
الجمل» للكلبي قال : لما أراد علي
الصفحه ٥٧١ : وأجابه.
ودللت على الآخر
فتوارى عنّي حتى دخلت عليه فأبى أن يقبل الكتاب ولم يجبه إلى ما دعاه
الصفحه ٢٢٥ : أبي بكر : أنّ أباه أبا بكر
اغتسل في اليوم السابع من جمادى الآخرة ، وكان يوما باردا فأصيب بالحمّى خمسة
الصفحه ٥٠٠ :
منكم بأنه خير هذه الامة وأحقّهم بهذا الأمر قديما وحديثا! وو الله ما أستطيع أن
أزعم أن رسول الله
الصفحه ٣٦٥ : ، فإني أخاف أن يفسد الناس عليك ، والسلام» (١).
فكتب إليه عثمان :
«أما بعد ، فقد جاءني كتابك وفهمت ما
الصفحه ١٩٦ : (٣) وكان أمره أبو بكر أن يرسل إليه خمس الغنائم (٤).
وروى الطبري عن
سيف عن القاسم بن محمد بن أبي بكر قال
الصفحه ٣٥٩ :
(إِنَّ اللهَ اصْطَفى
آدَمَ وَنُوحاً وَآلَ إِبْراهِيمَ وَآلَ عِمْرانَ عَلَى الْعالَمِينَ* ذُرِّيَّةً