الصفحه ١٤٧ : إلى علي عليهالسلام وقالت له : إني لا أكلمهما من رأسي كلمة حتى أسألهما عن
شيء سمعاه من رسول الله ، فإن
الصفحه ٢٧٣ : قبّلتك
ولا استلمتك (٤)!
ورواه الصدوق عن
الصادق عليهالسلام : أن عمر قال : إلّا أنا رأينا رسول الله
الصفحه ٦٣٠ : تناسب أن تكون قبل هذه أول خطبة ، فلعلها كانت هنا بعد البيعة ، قال :
حمد الله تعالى وأثنى عليه وصلّى على
الصفحه ٦٣٤ : وإلى عبد الله بن جعفر أن يكلّموا عليا عليهالسلام فيه فكلّموه فقال : هو آمن فليتوجّه حيث شا
الصفحه ١١ : فاكفف يدك واحقن دمك ، حتى تجد على
إقامة الدين وكتاب الله وسنّتي أعوانا ، وأخبرني : أني منه بمنزلة هارون
الصفحه ٢٩٢ :
أمره إلى ابن العاص فرفعه برسول وكتاب إلى عمر. فلما أتاه الرسول بالكتاب ورآه قال
له : تسأل مسائل محدثة
الصفحه ٣٢ :
إلى آخر الدهر ، أما إني قد أمرتكم فعصيتموني (١)!
وزاد عنه اليعقوبي
: قال : فعلوها وربّ الكعبة. وقال
الصفحه ١٠١ :
فقال بريدة : يا
عمر ، أما سمعت الله يقول في كتابه : (أَمْ يَحْسُدُونَ
النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ
الصفحه ٥٤٠ : أن يكتب بينهم كتاب صلح ، فكتب :
نصّ المصالحة :
«هذا ما اصطلح
عليه عثمان بن حنيف الأنصاري ومن معه
الصفحه ٣٦ : حذيفة يقول لهم : والله ليكوننّ ما أخبرتكم به ، والله ما كذبت ولا كذبت.
وإذا القوم يريدون أن يعيدوا الأمر
الصفحه ٣١٠ : المنبر ، فأخذ عبد الرحمن بيده وقال له : هل أنت مبايعي على كتاب الله وسنّة
نبيّه وفعل أبي بكر وعمر؟ قال
الصفحه ٥٥٢ : الحجاب؟
ومخرجها اليوم من بيتها
يعرّفها الذنب نبح الكلاب!
إلى أن
الصفحه ٢٦٤ : إردبين. وبعث بالبشارة والأخبار مع معاوية بن
حديج الكندي إلى عمر بدون كتاب (١).
فتوح افريقية :
وفي سنة
الصفحه ٦٨ :
فنيطت دونها ملاءة فأنّت أنّة أجهش لها القوم بالبكاء ثم أمهلت حتى إذا هدأت
فورتهم وسكنت روعتهم افتتحت
الصفحه ١٢٦ :
وكتب : بسم الله
الرحمنِ الرحيم ، من عبد الله علي أمير المؤمنين إلى من قرأ كتابي
من المؤمنين