الصفحه ١٤٦ :
وروى الصدوق الخبر
بتفصيل أكثر بسنده عن الصادق عليهالسلام قال :
لما مرضت فاطمة ...
استأذنا
الصفحه ٢٨١ : بن العاص فأخبرته
وطلبت إليه أن يكفيها فقال : نعم.
فأتى عمر فقال له : يا أمير المؤمنين ؛
بلغني خبر
الصفحه ٦٣٦ : مصبّرة (١) وهذا هو الأولى لمراودة ابن عباس في دار عثمان ، دون
الحسنين.
وفي خبر الواقدي :
أن مروان تقدّم
الصفحه ٤٧٤ :
نأى عن المدينة
قبل أن يدين الناس لعلي عليهالسلام بالبيعة ، وإنما رأى أن طلحة قد عمل مفاتيح
الصفحه ٩٣ :
وفي أخبار طلب
البيعة منه عليهالسلام يأتي ذكر بريدة بن الحصيب الأسلمي ، وقد مرّ أنه كان حامل
راية
الصفحه ٣٢٠ :
أيضا مقال المقداد في خبر آخر قال : لقي المقداد ابن عوف بعد البيعة بيوم فأخذ
بيده وقال له : إن كنت بما
الصفحه ٤٣٨ :
فقال : لا اعطيك!
فقال الأشتر : يا أمير المؤمنين ، إن هذا رجل قد أمن سوطك وسيفك ، فأمكنّي منه
الصفحه ١٣٨ : !
فلما قدما على أبي
بكر قال له قرّة العامري : يا خليفة رسول الله ، إن عمرو بن العاص قد مرّ بي
فأكرمته
الصفحه ٢٠٠ : الخبر السابق عن الطبري : أن
خمس الغنائم كان ثمان مائة رأس بلا تفصيل. وانظر وقارن : عبد الله بن سبا
الصفحه ٢٠٥ : ! وكان قتل دادويه سرّا بلا بيّنة فانتفى قيس أن يكون قارف منه شيئا!
فتجافى أبو بكر عن دمه وخلّاه. وعاتب
الصفحه ٣٤٩ : (؟).
وحين برئ أراد
الغزو (إلى الشام) فقال مروان لعثمان : إن ابن مسعود أفسد عليك العراق أفيريد أن
يفسد عليك
الصفحه ٣٩٤ : وتبديله وتركه الوفاء بما عاهد الله
عليه وأعطى من نفسه ، وقالوا : لا يسعنا الرضا بهذا! فاجتمع رأيهم على أن
الصفحه ٤٣٠ : ترى الفتنة! ألا تخاف الله؟!
فقال عليهالسلام (٣) : إن تركتموني فإنما أنا كأحدكم ، إلّا أني أسمعكم
الصفحه ٥٤٣ :
السيف في بني
أبيكم وأهليكم ورهطكم فلا يبقي أحدا منكم! فكفّوا عنه وتركوه! وخيّروه بين أن يقيم
أو
الصفحه ٥٤٤ : ما صنعوا به ، قال : لست أخاف الله إن لم أنصره!
وكان في رحبة
مدينة الرزق طعام يرتزقه الناس ، فأراد