الصفحه ٤٨٥ :
قالا : أعطيناك
بيعتنا على أن لا تقطع الامور دوننا ، وأن تستشيرنا في الامور ، ولا تستبدّ بها
عنّا
الصفحه ١٨٥ : مسيلمة ـ فجمع منهم رجالا في حضيرة ثم
أحرقها بالنار بمن فيها! ثم أمره من وجهه ذلك أن يتوجّه إلى قتال
الصفحه ٣٤٣ : وجعل عليهم زيد
بن ثابت الأنصاري ليكتب بإملاء سعيد بن العاص القرشي بلهجة قريش.
ثم تقرّر أن تكون
الصفحه ٤٤٢ : يرجو ، ومقصّر في النار! اليمين والشمال مضلّة ، والطريق الوسطى هي الجادّة
، عليها باقي الكتاب وآثار
الصفحه ٦٢٦ :
وكتابه إلى أهل
الكوفة :
وكتب إلى أهل الكوفة
: «بسم الله الرحمنِ الرحيم ، من عليّ أمير المؤمنين
الصفحه ٧٠ : عليكم ، كتاب الله بيّنة
بصائره وآيه ، منكشفة سرائره وبرهانه ، متجلية ظواهره ، مديم للبريّة استماعه
الصفحه ٢٤٣ :
وقال عبد الرحمن
بن عوف : أقم وابعث فإنه إن انهزم جيشك فليس ذلك كهزيمتك ، ولكنك إن تهزم أو تقتل
الصفحه ٥٠٣ : !
__________________
(١) الإمامة
والسياسة : ٥٣ ، وفيه : أني قتلت أخاه ... خطأ بل غلط. ومختصر الخبر عن الباقر عليهالسلام عن عبد
الصفحه ٢٣٢ : حتى آخذ الحق منه (٢).
عمر والعراق
والشام :
مرّ الخبر عن
اليعقوبي : أن الجرّاح تتابعت كتبه إلى أبي
الصفحه ٦٣٥ :
أنشدكم الله! أتعلمون
أن رسول الله صلىاللهعليهوآله قبض وأنا أولى الناس به وبالناس من بعده
الصفحه ١٢٨ :
في قتال هذا
العدوّ وأنت لم تبايع ، وأنت تراقب الأمور كما ترى ، وعسى الله أن يجعل فيما ترى
خيرا
الصفحه ٢٦٦ :
وروي عن أبي بكر
الهذلي : أن الفرس تكاتبوا وأرسل بعضهم إلى بعض : أنّ ملك العرب غير منته عنكم حتى
الصفحه ٤٤٧ :
بأكثر من ثلاثة
أيام فلعل الأولى أن ذلك كان بعد البيعة بيومين. وتمام الخبر : قال : فقال لي :
أخلني
الصفحه ٥٦٦ : قدرها ولا نشكر شكرها ،
وأشهد أن لا إله إلّا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أنّ محمدا عبده ورسوله ، أرسله
الصفحه ١٣ :
أن فاطمة بنت قيس
امرأة أسامة كتبت إليه : «إن رسول الله قد ثقل ، وإني لا أدري ما يحدث ، فإن رأيت