الصفحه ٢٠ : عنك
حتى نواري رسول الله! فقال عمر : لا بدّ من قيام وسنرجع إن شاء الله (٤). وفي خبر أبي مخنف : لما أتى
الصفحه ٦٥١ : : يا عديّ
نفسه! لقد استهام بك الخبيث! أما رحمت أهلك وولدك! أترى الله أحلّ لك الطيبات وهو
يكره أن تأخذها
الصفحه ٢١ :
في سقيفة بني
ساعدة يريدون أن يولّوا هذا الأمر سعد بن عبادة ، وأحسنهم مقالة من يقول : منا
أمير ومن
الصفحه ١٨٤ :
وسكت خالد حتى دخل
على أبي بكر فأخبره الخبر واعتذر إليه (١) فقال : يا خليفة رسول الله ، إني تأوّلت
الصفحه ٣٣٨ : ، فاستاء عثمان وأمر
بإخراجه من الديوان ، كما مرّ خبره أيضا.
ومع ذلك رووا عن
سعيد بن العاص : أن عثمان كان
الصفحه ٣٧٥ :
عثمان وعلي عليهالسلام :
وروى الخبر السابق
المعتزلي عن الجوهري بسنده عن ابن عباس وزاد : أن
الصفحه ٢٤٩ : ثم أخبرته خبر أبي محجن ،
فدعا به وقال : اذهب فما أنا مؤاخذك (١) لا والله لا أحدّ اليوم رجلا أبلى الله
الصفحه ٥٨٤ :
قال : وقد كان
أمير المؤمنين أوصاني أن ألقى الزبير وأن اكلّمه ـ إن قدرت ـ وابنه ليس بحاضر!
فجئت
الصفحه ١٩٨ : عن
أبي رافع : أن النبيّ صلىاللهعليهوآله في مرضه الذي توفي فيه قال لعلي عليهالسلام : يا علي ، هذا
الصفحه ٤٩٠ :
كان محبّا لقومه
فمال بعض الميل! فاستتبناه فتاب ثم قتل! فيحق للمسلمين أن يطلبوا بدمه! ولكنّي يا
الصفحه ٥١٠ :
عنكم سلطان الإسلام ، ثم لا ينقله إليكم أبدا حتى يأرز الأمر إلى غيركم.
إنّ هؤلاء قد
تمالئوا على سخطة
الصفحه ٨١ :
فروى الطوسي عن
أبي غانم المعلّم الأعرج البغدادي قال : إنّ عائشة بنت طلحة (التيمي) دخلت على
فاطمة
الصفحه ٥٩٤ :
، وقل لطلحة والزبير : «ألم تبايعاني مختارين؟! فما الذي دعا كما إلى نكث بيعتي؟!
وهذا كتاب الله بيني
الصفحه ٦٢٥ : سبحانه في كتابه ـ وقوله الحق : (إِنَّ اللهَ لا
يُغَيِّرُ ما بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا ما بِأَنْفُسِهِمْ
الصفحه ٣٥٦ :
شماله (١).
ولعلّ هذا هو الذي
بعث عثمان على أن يكون أول من اتّخذ المقصورة في المسجد خوفا من أن يصيبه ما