الصفحه ٣١٧ : على
نفسك سبيلا!
ثم التفت إلى أبي
طلحة الأنصاري وقال له : يا أبا طلحة ؛ ما الذي أمرك به عمر؟ قال : أن
الصفحه ٥٣٢ : ذي قار وهو لا يدري ما صنعا فقد أبطأ خبرهما
عليه (١).
رسل ابن حنيف
إليهم :
ولما وصل كتاب علي
الصفحه ٦٥ : .
والشيخ الصدوق نقل
مفتتح الخطبة في ذكر علل الشرائع في باب علل الشرائع في كتاب «علل الشرائع» بثلاثة
طرق قال
الصفحه ٥٢٣ : ـ فوجدهم قد
فاتوه (٤).
ونقل المعتزلي عن «كتاب
الجمل» لأبي مخنف عن رواته قال : بلغه عليهالسلام مشارفة
الصفحه ٦٠١ : ، واصبروا لوقع السيوف. والذي نفسي بيده لألف
ضربة بالسيف أهون عليّ من موتة على الفراش! فقاتلوهم صابرين
الصفحه ٥٤ :
فدعا رسول الله
فاطمة (١) فقال لها : يا بنيّة ، إن الله قد أفاء على أبيك بفدك واختصّه بها ، فهي لي
الصفحه ١٩١ : رسول الله. ونقلهما عنه المعتزلي
في شرح نهج البلاغة ١ : ٢٤٤ ، وقال في خبر البلاذري عن الكلبي : إنه هو
الصفحه ٣٧٨ : عطاءه من بيت المال ، ومرّ في خبر الطوسي أنه رجع من الربذة يطالبه حقه من
عثمان فلم يسعفه بطلبه ، وعرض
الصفحه ٤٣٦ : الأنبياء ، العظيم البلاء ، الحسن الغناء ، الذي شهد له كتاب الله
بالإيمان ، ورسوله بجنّة الرضوان ، من كملت
الصفحه ٤١٣ : عليّ عليهالسلام ودفعوا الكتاب إليه ، فلما قرأه فزع منه.
ودخل به على عثمان
وقال له : إنك وسّطتني أمرا
الصفحه ٧٦ : مُؤْمِنِينَ)(٢).
ألا لا أرى والله
إلّا أن أخلدتم إلى الخفض وكنتم إلى الدعة فمججتم الذي استرعيتم (ولفظتم الذي
الصفحه ١١٢ : رقبته كأنه همّ بقتله
ولكنه قال له : يا ابن صهاك ؛ والذي أكرم محمدا بالنبوة لو لا كتاب من الله سبق
لعلمت
الصفحه ٥٤٩ : وخلافهما عليّ ، والله إنهما ليعلمان أني لست بدون رجل ممّن قد مضى. ثم قال :
اللهم فاحلل ما عقدا ، ولا تبرم
الصفحه ٥٣ : على
أن يحقن دماءهم (٢).
في حين نقل
الواقدي : أن رسول الله بعد خيبر لما دنا من فدك بعث محيّصة بن
الصفحه ٢٧٩ :
قال : وروى
الزهريّ : أنّ رسول الله لما قدم المدينة أمر بالتاريخ! وليس في هذا الخبر وقت (تاريخ