الصفحه ٩٠ : :
يا معشر قريش ؛ إن
الله جعل الأنصار أنصارا ، فأثنى عليهم في الكتاب ، فلا خير فيكم بعدهم. إنه لا
يزال
الصفحه ٤٩ : والإعذار ، وقطع به الاحتجاج
والعذر بينه وبين خلقه ، وجعله بابه الذي بينه وبين عباده ، ومهيمنه الذي لا يقبل
الصفحه ٥٥٧ :
(دون الأشعري).
وتلقاهم ناس من أهل الكوفة إلى القادسية (١) ، فلما دخلوا الكوفة قرءوا الكتاب عليهم
الصفحه ٤٢ : على من خالف ، ابسط يدك أبايعك.
وأنت تعلم أن أباك
قد قال ذلك وأراده ، وكنت أنا الذي أبيت ، لقرب عهد
الصفحه ٤٥٦ : (غرة) صفر سنة (٣٦ ه).
فخرج قيس في سبعة
نفر من أهله حتى دخل مصر ، فصعد المنبر وجلس عليه ومعه الكتاب
الصفحه ٦٥٢ :
خبر مولد السجّاد
ووفاة أمه :
وكأنّه كان من
المقدّر أن لا تبقى لعثمان ولا لعامله السابق على
الصفحه ٦٤٨ : » فلم يذكر فيه خبر ابن عباس ، نعم ذكره في «الكافئة»
بطريقين ، وزاد : أنه قال لها : يا امّاه! ألسنا أوليا
الصفحه ٣٦٠ : الَّذِي يَعِدُكُمْ
إِنَّ اللهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ)(١) ، فما أتمّ الآية حتى قال له
الصفحه ١٤ : كتاب السقيفة : ٦٨ وفي أمالي الطوسي : ١٧٧
، الحديث ٢٩٨ عن جابر الأنصاري : أن ذلك كان إبليس تمثل بصورة
الصفحه ٤٥٧ : كتابي هذا من
المسلمين ، سلام عليكم ، فإني أحمد إليكم الله الذي لا إله إلّا هو ، وأسأله أن
يصلّي على محمد
الصفحه ٣٠٤ : : عليك عهد الله وميثاقه لئن بايعتك لتقيمنّ لنا كتاب الله وسنّة رسوله
وسنّة (؟!) صاحبيك ، وشرط عمر : أن لا
الصفحه ٤٥٨ : وبركاته».
فلما وصل عهده عليهالسلام إلى حذيفة جمع الناس فصلّى بهم ، ثم أمر أن يقرأ هذا
الكتاب عليهم فقرئ
الصفحه ٣٨٥ :
ثم قال لهم :
عاجلوه قبل أن يتمادى في ملكه (١) فبلغ ذلك عثمان فبعث على بئر لابن عوف كان يستقى منه
الصفحه ٥٧ :
وسيأتي عن ابن
الجوزي أو سبطه : أن عمر قال لأبي بكر لما رآه يكتب كتابا للزهراء : ما هذا؟ فقال
الصفحه ٦٧ : علي بن أبي طالب (١) فلعلّ هؤلاء حملوا الجاحظ أن يكفّر عما كتب قبل ذلك بما
يصنّفه لهم فيما يدّعون