الصفحه ٦٥٩ :
وأشهد أن لا إله
إلّا الله وحده لا شريك له ، وأنّ محمدا عبده ورسوله ، انتجبه لأمره ، واختصّه
الصفحه ٢٧٦ :
تحريم نكاح المتعة
:
تعدّد الخبر وتكرر
عن أبي سعيد الخدري وجابر الأنصاري قالا : تمتّعنا على عهد
الصفحه ٤٠٥ :
قال موسى بن طلحة
: وكانوا يزعمون أنه أعطى عبد الله بن خالد بن اسيد خمسين ألفا ومروان خمسة عشر
الصفحه ٦١٨ :
محمد : لا تعجل. ثم أخبر في الخبر.
فخرجت معه ،
فتأخّر لي على عجز فرسه فركبت بين يديه حتى أتينا عائشة
الصفحه ٥٧٨ : وخذ بخطام جملي! فإني أرجو أن يقرّبك إلى الجنة! فرقّ
لها وأجابها (١)! فتبعه أزد البصرة!
وكتابه
الصفحه ٥٧٣ :
دلفنا بجمع آثروا الحقّ والهدى
إلى ذي تقى في نصره نتسرّع
نكافح عنه والسيوف
الصفحه ٦٦ : النظّام البصري رأس معتزلة البصرة ، ويظهر أن هذا
هو الذي حمل شيخ معتزلة بغداد محمد بن عبد الله الاسكافي
الصفحه ٤٨٣ : ، ليست
بداركم ، ولا منزلكم الذي خلقتم له ، ولا الذي دعيتم إليه ، ألا وإنها ليست بباقية
لكم ولا تبقون
الصفحه ٢١٠ : أحدهم بشفرته وهدّده أن يكتبه ، فتعجل وكتبه ودهش أن يكتب نفسه ، ثم
جاء بالكتاب فختمه ، ورجع فسرّ بهم ، ثم
الصفحه ٥٣١ : الله بن قيس ، أما بعد ، يا ابن الحائك (٢)! فو الله إني كنت أرى أن بعدك من هذا الأمر ـ الذي لم
يجعلك
الصفحه ٦٣ : أمها الزهراء ، قال ورواه مشايخ الشيعة وتدارسوه
بينهم قبل أن يولد جدّ أبي العيناء (خلّاد بن ياسر).
ثم
الصفحه ٣٩٦ :
فقال الأشتر وعمرو
بن زرارة : إن الله قد أخذ على العلماء موثقا أن يبيّنوا علمهم للناس ، فإن سألنا
الصفحه ٤٥٥ : رافع أن يكتب له عهده فكتب :
بسم الله الرحمنِ الرحيم ، من عبد الله أمير المؤمنين إلى من بلغه كتابي هذا
الصفحه ٢٩٩ :
عمر وغلام المغيرة
الثقفي :
استأذن المغيرة
الثقفي (وهو على الكوفة) من عمر أن يجلب إلى المدينة
الصفحه ٦٢٨ :
ولما قسم ما حواه
العسكر أمر بفرس كادت أن تباع ، فقام إليه رجل من أهل البصرة وقال : يا أمير