الصفحه ٤٤٨ : مقتل
عثمان بخمسة أيام (١) بل لعلّ الصحيح بعد بيعة عليّ عليهالسلام بخمسة أيام.
وقد جاء في خبر
آخر
الصفحه ١٣٢ :
الخبر عن الطبرسي عن أبان (ظ) : أنه قيل لأبي بكر : لو استعنت بجيش أسامة على
العرب (١).
وأول البأس مع
الصفحه ٤٥٠ : .
وجاء في خبر غريب
عن هاشم مولى عثمان عن شيخ كوفي عن شيخ آخر : أنّ عليا عليهالسلام كان بخيبر لما حصر
الصفحه ١١٧ : أواخر الحجاج والمخاصمة وأنها رجعت بهم ، وكأن الخبر عن الباقر
عليهالسلام قال : لما اخرج بعلي عليهالسلام
الصفحه ١٦٨ : ، والله لقد أوصتني أن
لا تحضرا جنازتها ولا الصلاة عليها! وما كنت الذي اخالف أمرها ووصيّتها إليّ فيكما
الصفحه ٢٤١ : : حذيفة بن اليمان ، فبعثه في وفد إلى
عمر ، فلما ورد عليه الخبر قال : الحمد لله الذي فتح على أبي عبيدة ، فو
الصفحه ٦١٢ :
فقالت له : أنت
الذي أردت أن تثكل أختي أسماء ابنها؟!
فقال : والله لو لا
أني كنت طاويا ثلاثة أيام
الصفحه ١٣٣ : : أن صدقات هؤلاء وصلت إلى أبي بكر في مساء
عودته من ذي القصّة ، وسبق صفوان بصدقات قومه بهدى في أول الليل
الصفحه ١٠ : ،
ولا يفرّق بينهم (١).
ورواه عنه عليهالسلام بتفصيل أكثر قال : قال لي رسول الله : يا أخي .. إن الناس
الصفحه ٨٢ : الممكن أن
يحسب منه ما رواه المعتزلي عن الزبير بن بكار في كتابه «الأخبار الموفقيات» بسنده
عن عبد الرحمن بن
الصفحه ٣٢٦ :
ونقل المرتضى عن
كتاب الدار للواقدي من طرق مختلفة ورواة عدة قالوا : إن عليا عليهالسلام وعمارا
الصفحه ٦٢٤ :
يزعم أنه يدعو
الناس إلى ما فيه ، وهو لا يعلم ما فيه ، ثم استفتح (وَخابَ كُلُّ
جَبَّارٍ عَنِيدٍ
الصفحه ١٧٠ : مخافة ارتداد العرب قبل وفاة فاطمة عليهاالسلام بخلاف ما جاء في خبر الزهري : أنه بايع بعد وفاتها
الصفحه ٤٣٥ : ، ومصادرها في المعجم المفهرس : ١٣٩٣.
(٢) رواها الصدوق
في كتابيه علل الشرائع ١ : ١٨١ ، ومعاني الأخبار : ٣٦٠
الصفحه ٥٩٦ : تندبه وتبكيه وتقول :
يا ربّ إن مسلما أتاهم
يتلو كتاب الله ، لا يخشاهم