الصفحه ٤٧١ :
لم يبق فيه رمق!
إني أرى العيش بعد قتل عثمان مرّا! إن أدلج القوم فإني مدلج ... وأما قصدهم ما
حوته
الصفحه ١١٣ : الدار أعوانا لعلي عليهالسلام فلم يكونوا فيه إلّا الزبير ابن عمّتهما. وفي الخبر : إضرام
النار في الباب
الصفحه ٤٠٣ :
المسلمين! هذا جلباب رسول الله لم يبل وقد أبلى عثمان سنّته! فقال عثمان : ربّ
اصرف عنّي كيدهن إن كيدهن عظيم
الصفحه ٤٨٨ : عليهالسلام وحين استعداده لمقابلته وقبل انتشار أخبار أصحاب الجمل ،
وقد مرّ الخبر عن المفيد : أنه عليهالسلام
الصفحه ٤٥٢ :
للمعتزلي ٧ : ٣٥ ـ ٣٨ ، عن كتاب الإسكافي في نقض الرسالة العثمانية للجاحظ البصري.
(٢) ذكر هنا في
الخبر
الصفحه ٥٠١ :
ابن العباس ومحمد
بن أبي بكر ، وأخبرهم بالكتاب ثم قال لهم : أشيروا عليّ بما أسمع منكم القول فيه
الصفحه ٣٥٤ :
فخرج عثمان فصلّى
بهم أربعا (١).
ثم إنّ عثمان رأى
أن يقلّص صلاة القصر في السفر في سائر الموارد
الصفحه ٤٥٩ : كتاب الله وسنّة نبيّه ، فإن لله في ذلك رضا ولكم مقنع وصلاح ،
والسلام.
فقام الناس فبايعوا
لأمير
الصفحه ٦٣٧ : صلىاللهعليهوآله ثم قال :
أيها الناس ، إن
الله اختارنا لنبوّته ، واصطفانا على خلقه ، وأنزل علينا كتابه ووحيه
الصفحه ٢٣٧ : بكر. ثم كتب له مع شدّاد بن
الأوس : ولايته على الشام. ثم ورد إليه كتاب آخر من عمر يأمره أن يتوجّه إلى
الصفحه ٤٦٥ : مروان
: فقد نقله المعتزلي أيضا عن ابن بكّار بسنده عن ابن عرفجة : أن معاوية ورد عليه
كتاب مروان بعد مقتل
الصفحه ٤٧٩ : بايعناه بأيدينا! فأخبرت عليا بمقالتهما فتلا قوله سبحانه : (إِنَّ الَّذِينَ يُبايِعُونَكَ إِنَّما
الصفحه ٢٩٨ : مشورة من المسلمين
فإنه لا بيعة له هو ولا الذي بايعه! تغرّة (مخافة) أن يقتلا (١)!
وهكذا مهّد
للمشورة
الصفحه ٤٣١ : عليهالسلام ، هذا ولعثمان ثلاثة أيام لم يدفن ، كما مرّ في خبر للطبري
عن أبي بشير العائذي الذي حضر المدينة
الصفحه ٤١ : ، فامتنع وخطب فقال .. وذكر مثله في كتاب له عليهالسلام
إلى أبي بكر ، في الاحتجاج ١ : ١٢٧ ، ١٢٨. وما رواه