الصفحه ١٥٤ : الملاحم كلها (
أقول ) فيظهر أن وجه تسمية هذا العلم بالجفر انما هو لكونه مكتوبا أولا في الجفر ،
وقال الشيخ
الصفحه ٣٠٧ : الذي جلس في (١١٣١) إلى أن مات في (١١٦١) وهو الذي حاربه نادر شاه فأخضعه في
(١١٥١) ثم عفى عنه وأقره على
الصفحه ١١١ :
الميرزا سعيد خان وزير الخارجية. كما أن والده كتب الجامع المحمدي باسم السلطان
محمد شاه والد ناصر الدين شاه
الصفحه ٤٨ : الطهراني المتوفى بالمشهد الرضوي (١٣١٣) قال في أول كتابه الخصائص
الفاطمية إنه في آداب زيارته وثواب تعزيته في
الصفحه ١١٢ : ).
( ٣٠١ : الجامعة النحوية
والصرفية ) للشيخ علي صاحب
الجامع الناصري المذكور ، قال في كتابه غاية الآمال إنه
الصفحه ١٩٧ : وانما وقف على موضوع الكتاب ومعنى معرفة الذات.
( ٦٨٤ : جنة النعيم ) في أحوال معراج النبي ( ص ) ومعراج
الصفحه ٥٣ : والتحيات وكلها في موضوع واحد وانما فرقناها
تبعا لما اشتهر كل منها به.
( ٧١ : كتاب الثواب ) لأبي جعفر محمد
الصفحه ٢٣٣ :
الشيعة ، وقد طبع
خطبة المتفق على أنه لا نظير لها ، وقد حث فيها على الجهاد كثيرا لكونه في صحبة
سيف
الصفحه ٢٩٩ : كتابه خلاصة الاخبار الذي فرغ من تأليفه في (١٢٥٠) وطبع في
(١٢٧٥).
( ١٢٦٢ : جواهر الأصول ) في أصول الفقه
الصفحه ١٤٨ : نوادره أنه رواه عن الروياني هذا وهو رواه عن الشيخ أبي عبد الله محمد بن
الحسن التميمي البكري وهو رواه عن
الصفحه ١٥٥ : آخر كتابه
لقبول عهد المأمون أن الجفر والجامعة يدلان على أنه لا يتم وكان كما قال لأنه ما
استقل المأمون
الصفحه ٤٤ : الصوفية الذي ألفه في (١٢٢١) فقال الطباطبائي في كتابه
المذكور ( إني رأيت الكتاب الموسوم بـ « ثقوب الشهاب
الصفحه ٧٦ :
الاخبار فضلا عن الاستبصار وإني قد أضفت إليه أخبار الكافي والفقيه والتهذيب
وغيرها وقد كنت اختصرت في كتاب
الصفحه ٢٣٨ : ( ص ٧٣ )
وذكر أن نسخه الجوابات (١) موجودة في مكتبة برلن وأول هذه النسخة : ( وصل كتاب الشيخ
معرفا من خبر
الصفحه ١٦٤ : فيه ، وهو ما رواه عن
البرقاني من قوله ( إنه كان كثير الرواية للأحاديث التي يميل إليها الشيعة ) وانما