الصفحه ١٤٣ : ص ٣٧٠ فإنه قال إن الخبر الذي يذكر فيه
بلاد أولاد الحجة عليهالسلام
من خواص هذا الكتاب. الا أن يكون مراده
الصفحه ٢١٢ : ( أقول ) لعل وجه كونه أنسب بنظره أنه حكى العلامة المجلسي
في المجلد المذكور في ( ص ٢٩٥ ) عن كتاب تنزيه
الصفحه ٨١ : الأصحاب وظهر أنه لم يقم بها
سائر الناس حصل التمييز بينه وبين غيره من الصحابة ولم يبق موضوع للتعبد بهذا
الصفحه ٤١ : جعفر الطوسي المشارك له في الاسم والكنية والنسبة ، ويلوح من الشيخ
منتجب الدين الذي توفي ( بعد ٥٨٥ ) أنه
الصفحه ٢٠٨ : المجاب نسب إلى جده واقد بن أبي واقد
الليثي الذي ترجمه في تهذيب الكمال وذكر أنه يروي عن أبيه أبي واقد
الصفحه ١٦ : تأييده ، فيظهر أن التأليف كان في حياته.
( ٢٢٩٣ : التهليلية ) في إعراب كلمة التوحيد
، وإثبات أن إله خبر
الصفحه ٣٤ : تأييده ، فيظهر أن التأليف كان في حياته.
( ٢٢٩٣ : التهليلية ) في إعراب كلمة التوحيد
، وإثبات أن إله خبر
الصفحه ٣١٤ :
أحفاده أنه موجود
في يزد عندهم.
( ١٣٠١ : جواهر الكلام ، في الحكم والأحكام ، من قصة سيد الأنام
الصفحه ١٣٥ :
بن محمد بن أحمد
بن إبراهيم طباطبا صاحب كتاب تهذيب الأنساب الذي مر في ( ج ٤ ـ ص ٥٠٨ ) وينقل عن
هذه
الصفحه ٢٧٣ :
متنها إطلاق الكتاب العزيز حيث إنه أطلق الشهر على شهر رمضان في القرآن الشريف
مكررا ، والشهر عند قدما
الصفحه ٧٣ : ، ويمكن أن يكون منها كتاب وصيته إلى ابنه الذي نقل عنه في فصل تقليم
الأظفار ، وعليه فقائل حدثنا أبو منصور
الصفحه ١٨٧ : (١١٢٨) مطابق ( باغ عدن ) وصرح في آخره أن مجموع مدة اشتغاله كان خمسة عشر
شهرا ، وذكر في أوله أنه ألفه بعد
الصفحه ١١٦ :
والمفوضة والمذهب الحق هو الوسط الذي يقول به الإمامية ، وهو أنه لا جبر ولا تفويض
بل أمر بين الأمرين ، فهم
الصفحه ١٨٨ : في أصول الدين الذي نظمه في (١٢٤٥) ذكر كتابه هذا وسائر تصانيفه
في هامش آخر هذه المنظومة وقال في نسبه
الصفحه ١٤٧ : الإمام السيد فضل الله الراوندي الذي هو شيخ ابن شهرآشوب توفي
بعد (٥٤٨) ( أقول ) يروي الراوندي في كتابه