الصفحه ١٢٩ : لله) هو أن عرّف الله عباده بعض نعمه عليهم جملاً ، إذ لا يقدرون
على معرفة جميعها بالتفصيل ، لأَنّها
الصفحه ١٥٢ : وصياغته واحداً من قواعد
معرفة اللغة في تفسير القرآن الكريم ، ويعدّه من القرائن المهمّة في التفسير ، ونظراً
الصفحه ١٥٣ : الأبصار
فقد أحاطت به العلم ووقعت المعرفة»(١).
والأمر الذي نلاحظه
في هذه الرواية هو إنّ الإمام
الصفحه ١٧١ :
٤ ـ تبيين المعنى الباطني
للآيات.
إنّ الوصول إلى المعاني
الباطنية ومعرفة أبعاد المعاني الموجودة
الصفحه ١٧٧ : المعرفة ، فقال أبو قرّة : فتكذّب بالروايات؟ فقال أبو الحسن
عليهالسلام : إذا كانت الروايات
مخالفة للقرآن
الصفحه ١٧٨ : عليهالسلام ، هو بيان الأمور الغيبية
وبيان بطون الآيات وبيان الأخبار المرتبطة بأصل نشأة الخلق ومعرفة الوجود
الصفحه ٢٩٧ : ومعرفة الأبعاد التي
أُسّس لها يوم الغدير في قيادة ورئاسة الأُمّة وتوضيح معنى الإمامة ببعديها
النظري
الصفحه ٢٥٦ : ، فقد يكون الحكم نفسه ـ أعني الإلزام ـ في مقام ضرريّاً ، سواء كان
وجوباً أو حرمة أو استحباباً ، وقد يكون
الصفحه ٢٥٧ : في النفس والبدن.
وحينئذ ، فالوضوءات
المندوبة الضرريّة ليست بمنفيّة بهذه القاعدة ، ويجوز فعلها لو لم
الصفحه ٨٨ : : الأوّل يتوقّف على أخلاق القائل ، والثاني على
تصيير السامع في حالة نفسية ما ، والثالث على القول نفسه حيث
الصفحه ٢٤٩ :
فالمال محبوب تبعيّ
لإصلاح النّفس والبدن ، لا ذاتيّ بحيث لو علموا أنّه لا يترتّب على تحصيله شيء من
الصفحه ٢٦٤ : نفس المال ما يوازنه وما يكون بإزائه ، وكلّ
ما كان بذلاً للمال على هذا الوجه يكون ضرراً منفياً ، بخلاف
الصفحه ٩٥ : والترتيب ، فكلا المعنيين مرادان فيه ؛ فبادئ ذو بدئ (أطلع الشيطان) من جحره
وموطن دخوله في مغرز النفس البشرية
الصفحه ١٢١ : والمقصود من سائر الآيات الأُخَر(١) ، ولذلك فمن أراد أن
يفهم القرآن فعليه أن يطلب ذلك أوّلاً من نفس القرآن
الصفحه ٢٦٣ : الكثيرة(٥) ـ تعطي أنّ في نفس
بذلها شيئاً يقاومه ويوازيه حال من نفس المال مثل نموّ المال أو البدن ، أو يرفع