الصفحه ١٤١ : فَانْسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ)(١).
«عن أبي الحسن الرضا
عليهالسلام
الصفحه ١٥١ : القراءة الصحيحة ، وإنّ ابن نوح في
الأصل كان من بيت النبوّة ، ولكن بما أنّ المراد من (أهل) في هذه الآية
الصفحه ١٥٨ : البأس في الآخرة ، ولو فعلت ذلك بهم لم يستحقّوا
منّي ثواباً ولا مدحاً لكنّي أريد منهم أن يؤمنوا مختارين
الصفحه ١٦٨ : يَشْرَحْ
صَدْرَهُ لِلإِسْلامِ) قال : من يرد الله
أن يهديه بإيمانه في الدنيا إلى جنّته ودار كرامته في الآخرة
الصفحه ١٨٠ :
فدخلني من ذلك شيء؟
فقال : كان أبو الحسن صلوات الله عليه إذا أخرج من مكّة فأتي بثيابه حلق رأسه
الصفحه ١٨٢ :
رَسُوْل)(١) ، وأمّا السنّة من
نبّيه فمداراة الناس فإنّ الله عزّ وجلّ أمر نبيّه (صلى الله عليه
الصفحه ٢١٤ :
موضوعاً خصّصه بالتدوين
، وأبدع فيه غاية الإبداع ، وقرّر فيه بما صحّ من التواريخ والسير تقدّمَ
الصفحه ٢٤٠ :
وأمّا المقام الثاني
: في تحقيق موضوع الضرر
فنقول ـ وبالله تعالى
التوفيق ـ : الضرر اسم من الضرّ
الصفحه ٢٤٣ : ، لغرض إنتاج ما
يقاوم النقص من نفس المال المنتقص بلا واسطة شيء آخر ، بأن يكون في عرضه(١) لا في طريقه
الصفحه ٢٥٢ : إنّما هو
الضرر المطلق لا المقيّد من الشارع ، فنفي وجود المقيّد لا ينافي وجود المطلق ؛ لإحرازه
في ضمن
الصفحه ٢٦٢ :
بالحيّ القيّوم ، الخالق
للعباد ، الناظر في مصالحهم ، وهو من لا يأمر إلاّ بالحسن ، ولا ينهى إلاّ
الصفحه ٢٦٤ :
القذارة ، أو غير ذلك
من الفوائد. فيكون المال المبذول مصرفاً لتحصيل هذه المنافع ، ودفعاً للمضارّ
الصفحه ٢٧١ : المحكوم
، وفي غير هذه الصورة لا نسلّم الحكومة والتقديم ؛ لتعارضهما.
وأمّا مقدار ما يخرج
من مدلول المحكوم
الصفحه ٢١ :
مصر والهند ونظرائهما
.. وأصبح بعضهم من أقطاب ومشايخ الصوفية ، ومن بين تلك الطرق الصوفية التي
الصفحه ٢٤ : (المتوفّى
سنة ٣٤٥ للهجرة) ، من طبقة النعماني صاحب الغيبة أيضاً.
وقال ياقوت الحموي
في هامش مدخل (النعمانية