ويعرف اليوم بفقه الرضا ، وهما واحد ، قال
: «ولا ضرر في شفعة ولا ضرار ...» ، إلى آخره.
وبالجملة
، قد عملت الطائفة
بهذه الأحاديث وتسالموا عليها خلَفاً عن سلف.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ