الصفحه ٦٥ :
صحيحها من فاسدها(١).
١٤٧ ـ إسماعيل بن جابر
بن يزيد الجعفي :
ذكره الطوسي في رجال
الشيعة
الصفحه ٧٤ :
الصادق رضي الله عنهما(١).
١٧٩ ـ أيّوب بن عثمان
الكوفي :
ذكره الطوسي في رجال
الشيعة من الرواة
الصفحه ٩٦ : ، وهذا ما
تطلّب مدّة من الزمن ومهلة.
لكنّ :
وفي معناها ثلاثة أقوال
:
أحدها
: وهو المشهور : أنّه
الصفحه ١٠٠ : ء عليهاالسلام ملأى بالتعليلات المتساوقة
، وهذه التعليلات تحتاج إلى روابط حجاجية دقيقة ، بربط فنىّ دقيق يجعل من
الصفحه ١٠٢ : المعنى
المراد من قولها سلام الله عليها.
ومن ذلك قولها
عليهاالسلام : (حتّى إذا دارت بنا
رحى الإسلام
الصفحه ١٠٣ : يمكنه
أن يستبطء أموراً تاريخية تجلّت من وراء قدرة السيّدة المعصومة على مخاطبة القوم بالحقيقة
الجليّة
الصفحه ١٢٤ : الله بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْض وَبِمَا أَنْفَقُوا
مِنْ أَمْوَالِهِمْ)»(٣).
د ـ وفي رواية أخرى
فإنّه
الصفحه ١٣١ :
(فَتَبَسَّمَ ضَاحِكاً مِن قَوْلِهَا وَقَالَ
رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ
الصفحه ١٦٢ : من إعداد المأمون وتحت إشرافه ـ عدّ عصمة الأنبياء جزءاً من المسلّمات
الدينية ودافع عنها ، وفي إحدى
الصفحه ١٦٣ : عزّ وجلّ خلق آدم حجّة في أرضه وخليفة في بلاده ،
لم يخلقه للجنّة ، وكانت المعصية من آدم في الجنّة لا في
الصفحه ١٦٧ :
أن يقرأوا القرآن كما
أنزل فإذا احتاجوا إلى تفسيره فالاهتداء بنا وإلينا»(١).
يستفاد من هذه
الصفحه ١٧١ : وتأويلاً من مختلف
الوجوه ، ومن هنا يتحقّق معنى الحضور العلمي والمعنوي لأهل البيت عليهمالسلام في مقام كونهم
الصفحه ١٩٧ : ، وأعزّ أركانه على من غالبه ، فجعله أمناً لمن علقه
، وسلماً لمن دخله ، وبرهاناً لمن تكلّم به ، وشاهداً لمن
الصفحه ٢٠١ : ).
٣ ـ موسوعة القواعد الفقهية لآية الله العظمى السيّد
محمّد حسن البجنوردي (ت ١٣٩٦ هـ) ، ويعدّ من أوسع وأعمق ما
الصفحه ٢١٠ :
والعشرين من شهر رمضان المبارك سنة (١٢٧٢ للهجرة).
ودرس فيها المقدّمات
كعلوم العربية ، والمنطق ، وشرع فيها