الصفحه ١٣٦ : العلم الغيبيّ وليس
العلم الإكتسابيّ ، ولكن الروايات التفسيرية التي وصلتنا من قبل أئمّتنا عليهمالسلام
الصفحه ١٥٣ : كذب فؤاد
محمّد (صلى الله عليه وآله) ما رأت عيناه ، ثمّ أخبر بما رأى فقال : (لَقَدْ
رَأَى مِنْ آيَاتِ
الصفحه ١٥٩ : الرضا عليهالسلام يقول في تفسير والليل
إذا يغشى قال : إنّ رجلاً من الأنصار كان لرجل في حائطه نخلة ، وكان
الصفحه ١٦٠ : لأصول
المحاورة العقلائية نراه قد لاحظ خصوصيّات الخطاب والمخاطب ، ولابدّ من لحاظ هذه الخصوصيّات
في تفسير
الصفحه ١٦٤ : بهم عليهمالسلام كان لها أثران ، أوّلا : تكوين نوع من الارتباط
الوثيق بين القرآن الكريم وبين تلامذتهم
الصفحه ١٧٠ :
الرّاسِخُوْنَ فِي العِلْمِ المراد بهم هم الأئمّة عليهمالسلام في الكثير من الروايات(٢).
فإنّ تأويل الآيات
الصفحه ١٧٢ :
هذه الآية عن صفحة
أخرى للمعنى المراد من باطن كلام الله تبارك وتعالى وتذكر لنا الرواية التالية
الصفحه ١٧٤ :
بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ وَتُدْلُوا بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ)(١) مبيّناً عليهالسلام واحداً من مصاديق الحكّام
الصفحه ١٧٩ :
يخلقها في طرفة عين
ولكنّه عزّ وجلّ خلقها في ستّة أيّام ليظهر للملائكة ما يخلقه منها شيئاً بعد شي
الصفحه ١٨٣ : الإبهام والإجمال عنها ، وذلك من خلال الاستعانة بتصوير
الحالة للسائل ، عوضاً عن تبيين المفردات وشرح الآيات
الصفحه ٢٠٠ : بمثله بين الأصحاب(١).
وقد لقي هذا الكتاب
عناية خاصّة من الفقهاء وأعلام الطائفة فهذّبوه ورتّبوه ، كما
الصفحه ٢٢٥ :
ضمن مجموعة مرقّمة بـ : AS٦٨ ، ورمزت لهذه النسخة بـ : (ب).
وحصلت على نسخها المصوّرة
جميعاً من مؤسّسة
الصفحه ٢٤٨ :
[٢ ـ] وما قالوه(١) في التوضُّؤ بالماء
من اشتراط عدم الخوف من استعماله ... إلى غير ذلك ممّا
الصفحه ٢٦٨ : المخصّص ، والمقام من هذا القبيل وإن كان لفظيّاً ، والغالب في اللفظي
هو التوزيع بخلاف اللبّيّات ، إلاّ أنّا
الصفحه ٢٧٠ : كذلك كان المقدّم
على المحكوم عليه وإن كان من أضعف الظهورات بعد فرض حجّيّته ؛ إذ المفروض أنّه بهذا