الصفحه ٢٥٦ :
وجعله ـ لو كان مجعولاً
ـ من غير فرق بين التكليف والوضع ، فاعلم أنّ ذلك يختلف بحسب
اختلاف الموارد
الصفحه ٢٦٦ : الأمر ـ فهو
منفيّ لا أمر فيه ، بخلاف الموضوع الذي ليس فيه ضرر قبل الأمر ، فإنّه لا مانع من دون
الأمر
الصفحه ٢٧٧ :
فإذا ارتفع الإلزام
وأراد العبد الفعل من نفسه كان له ذلك ، وكان مسقطاً له عن الواجب ، وكذلك الحال
الصفحه ٢٩٢ :
حجّ بيت الله الحرام بدءاً من موطنه النجف الأشرف فسجّل فيها معالم رحلته بأسلوب
أدبيّ مشبّع ببعض الشواهد
الصفحه ٢٨ :
التي كانت عند ابن
حجر من هذه المصادر تختلف عن النسخ التي بأيدينا :
١ ـ فهو قد نقل عن
هذه
الصفحه ٣٦ :
ولا أحسن من حديثه(١).
٢٦ ـ إبراهيم بن أبي
حفصة العجلي :
مولاهم ، ذكره الطوسي
في رجال الشيعة
الصفحه ٤١ :
جعفر الصادق من الشيعة(٢).
٥٢ ـ إبراهيم بن زياد
الخزّاز الكوفي ، أبو أيّوب :
ذكره الطوسي في رجال
الصفحه ٤٧ : ، كتاب السرائر ، كتاب المعرفة ، كتاب الجامع الكبير في الفقه ،
كتاب فضل الكوفة ومن نزلها من الصحابة ، كتاب
الصفحه ٨٠ :
الباقر رضي الله عنه(١).
٢٠٤ ـ بشر بن رباط
الكوفي :
ذكره أبو عمرو الكشّي
في رجال الشيعة من
الصفحه ١٢١ : تساعدنا على فهم أفضل لكلامه فلابدّ من
الاستفادة منها. وهذا الحكم يشمل فهم آيات القرآن أيضاً ، فإنّ آيات
الصفحه ١٢٦ :
(وَأَذَانٌ مِنَ الله وَرَسُولِهِ)(١) فقال أمير المؤمنين
عليهالسلام : كنت أنا الأذان في
الناس
الصفحه ١٢٧ : كلّ إمام
من أئمة أهل البيت عليهمالسلام إلى أحاديث وسيرة الرسول
الأعظم (صلى الله عليه وآله) وكذلك سنّة
الصفحه ١٤٧ : القيامة ، ولا نبيّ بعده إلى يوم القيامة ، فمن
ادّعى بعد نبيِّنا أو أتى بعد القرآن بكتاب فدمه مباح لكلّ من
الصفحه ١٥٦ :
القرآن ، وإنّ الاعتناء
بها ضروريٌ في التفسير.
إنّ العلم بأسباب النزول
أمر لابدّ منه ولازم
الصفحه ١٦٦ : كيفية أخذ المعنى الصحيح
من الآيات المتشابهة.
وفي رواية أخرى يوضّح
عليهالسلام كيفية أخذ المعنى الصحيح