الصفحه ١٧٩ : ء فيستدلّ
بحدوث ما يحدث على الله تعالى مرّة بعد مرّة ، ولم يخلق الله العرش لحاجة به إليه ،
لأنّه غنيّ عن
الصفحه ٢١٨ : الحسين عليهالسلام ، مطبوعة.
٤٣ ـ مختلف الرجال
: ودُوّن في علم الرجال على نهج سائر العلوم ، من ذكر
الصفحه ١٥٤ : تعينه
من خلال القرائن والسياق ، فإنّ التعيين الصحيح لعائد الضمير هو من العوامل والقرائن
المؤدّية إلى
الصفحه ٢٠٥ : والإصغاء إذا تكلّم الميرزا
الشيرازي قدسسره ، كما ينقل أنّه أشار
إلى اجتهاد الميرزا أكثر من مرّة.
ولمّا
الصفحه ٢١٣ : به عليه على نصوص كلامه من مصنّفاته ومباينته لعقيدة أهل
السنّة والجماعة. المقصد الثالث : في الأنواع
الصفحه ٢١٥ : واشتهر بها ، طبعت أكثر
من مرّة.
١٧ ـ توضيح السداد
عن حكم أراضي السواد.
١٨ ـ حاشية على فرائد الأصول
الصفحه ٧٦ : جعفر الصادق عليهالسلام(٥).
١٩٠ ـ بسطام بن مرّة
:
ذكره الطوسي في رجال
الشيعة.
روى عن عمرو بن ثابت
الصفحه ١٥٣ : كذب فؤاد
محمّد (صلى الله عليه وآله) ما رأت عيناه ، ثمّ أخبر بما رأى فقال : (لَقَدْ
رَأَى مِنْ آيَاتِ
الصفحه ١٠١ : ، والفرق بينهما من جهة المعنى : أنّ الحكم السابق يتعلَّق على ما بعده
مستقلاًّ في العطف كما يتعلَّق على ما
الصفحه ١٢١ : تساعدنا على فهم أفضل لكلامه فلابدّ من
الاستفادة منها. وهذا الحكم يشمل فهم آيات القرآن أيضاً ، فإنّ آيات
الصفحه ١٢٩ : أَكثر من أن تُحصى أو تعرف فقال لهم : قولوا :
(اَلْحَمْدُ لله) على ما أنعم به علينا. (رَبِّ الْعالَمِينَ
الصفحه ١٧٨ : أَيّام وَكَانَ عَرْشُهُ عَلى المَاءِ)(٢) فأجابه عليهالسلام : «إنّ الله تعالى
خلق العرش والماء والملائكة
الصفحه ١٢٢ : .
ومضافاً على ما ذكرنا
من تفسير القرآن بالقرآن في كونه منهجية أهل البيت عليهمالسلام ، فإنّه يصون أيضاً
الصفحه ١٣٠ : لئلاّ يرد عَلَيَّ ما ينغّص عَلَيَّ يومي ، فقالوا نعم ، فلمّا كان
من الغد أخذ عصاه بيده وصعد إلى أعلى
الصفحه ١٠٥ : أضافوا الناصبة(١).
وقد وردت اللاّم في
كلامها سلام الله عليها من ذلك : (الحمد لله على ما أنعم ، وله