الصفحه ١٩٧ : ، المنتخب من طينة الكرم ، وسلالة المجد
الأقدم ، ومغرس الفخار المعرّق ، وفرع العلاء المثمر المورق ، وعلى أهل
الصفحه ١٣٧ : القرآن.
إنّ القرآن الكريم
يهدف إلى تعليم وتربيت البشر ، فمن خلال أخذ العبرة مضى من التاريخ أتى ببعض
الصفحه ٢٨٩ : ء بهذا الخصوص أو نفيه بل كلّ ما في الأمر أنّه استند
إلى ما رواه ثقات الشيعة ومحدّثيهم أنّ الإمام أمير
الصفحه ٩٧ :
الاستدراك(١).
وقد وردت في خطبة الزهراء
عليهاالسلام (ألا وقد قلت ما قلت
على معرفة منّي بالخذلة
الصفحه ٩٦ : ، وهذا ما
تطلّب مدّة من الزمن ومهلة.
لكنّ :
وفي معناها ثلاثة أقوال
:
أحدها
: وهو المشهور : أنّه
الصفحه ١٢ : أمره وتدبيره قادرٌ على أن يمدّ لوليّه في العمر
كأفضل ما مدّه ويمدّه لأحد من أهل عصره وغير أهل عصره
الصفحه ١٧٥ : النبيّ (صلى الله عليه وآله) في بعض طرقات المدينة إذ لقينا شيخ طوال كثّ اللحية
بعيد ما بين المنكبين
الصفحه ١١٤ : استمرارية سنّة أهل البيت من رسول الله (صلى الله
عليه وآله)ومن منشأ الوحي وذلك لأنّ الإمام الرضا عليهالسلام
الصفحه ٩٨ : ، وإمّا الانتقال من غرض إلى آخر(١).
وقد وردت في خطبة الزهراء
مرّات ثلاث الأوّل : (سبحان الله ما كان أبي
الصفحه ١٠٢ : ؛ فابتداءً صار
ما صار ترتّب عليه ما ذكرنا من أمور.
يمكننا القول أنّ السيّدة
الزهراء باستخدامها (حتّى
الصفحه ١٣٩ : الله عليه وآله) إلى قومه وما يلقى منهم ومن تكذيبهم إيّاه وذكر له
من تأويل هذه الآية (وَنُقَلِّبُ
الصفحه ١٤١ : : أنّه أُعطي بلعم
بن باعوراء الإسم الأعظم ، فكان يدعو به فيستجاب له ، فمال إلى فرعون ، فلمّا مرّ فرعون
في
الصفحه ٢٩٢ : :
وقد اشتمل هذا
الفهرس على ما يأتي : فهرس الآيات القرآنية ، فهرس الأحاديث ، فهرس الآثار ،
فهرس الأعلام
الصفحه ١٣٣ : اعتمدوه من
تفسير القرآن بالقرآن فقد اعتمدوا أيضاً مضافاً على ذلك أحاديث الرسول الأعظم (صلى
الله عليه وآله
الصفحه ٢١٧ : المعصومين عليهمالسلام من النبي (صلى
الله عليه وآله) إلى الإمام الحسن العسكري عليهالسلام.