الصفحه ٤٣٨ : (٨) الخلاف.
وثانيها أمره (٩) تعالى (١٠) إبراهيم عليهالسلام بذبح ابنه ، ثمّ (١١) نسخه عنه قبل وقت الفعل
الصفحه ١٢ : للمكان المطمئنّ (١٢) من الأرض ، ثمّ (١٣) غلب عليه الاستعمال العرفيّ ، فانتقل إلى الكناية عن
قضاء الحاجة
الصفحه ١٣ : (١) الصّلاة الدّعاء ، ثمّ صار بعرف الشّرع المعروف سواه ، وفي
(٢) الصّيام الإمساك ، ثمّ صار في الشّرع لما كان
الصفحه ٦٧ :
لا يدلّ على المقصود. وهذه جملة يجب أن تكون (١) محصّلة مراعاة.
ثمّ نقول :
اقتران الوعيد بهذا
الصفحه ٧٩ : عليها ، ثمّ يفعلها ، وجرى مجرى
المحدث الّذي (٧) هو مخاطب بالصّلاة ، وإن لم تصحّ (٨) منه مع الحدث ، لكنّه
الصفحه ١٣١ :
الفور والتّعجيل وإيقاع الفعل عقيبه. ثمّ (١) اختلفوا فقال بعضهم : متى لم يفعل ، اقتضى أن يفعل بعد
الصفحه ١٥١ : ، كالنّوافل.
ورابعها أنّ
الشّمس إذا زالت وهو مقيم ، ثمّ مضى من الوقت ما يتمكّن فيه (٦) من أن يصلّي
الصفحه ٣٤١ : عليهالسلام : « إنّني (٤) مبيّن لهذا المجمل بفعلي (٥) » ثمّ يفعل ، فيكون (٦) ـ أيضا ـ التّعلّق معلوما. وليس
الصفحه ٤٠٦ : الأوّل شرط في القبول
(٧) ثمّ يعلم (٨) أنّ ضمّ امرأتين إلى الشّاهد الأول يقوم مقام الثّاني ،
ثمّ يعلم
الصفحه ٤٦٣ : . ثمّ إذا اجتمعا لم صار النّاسخ
هو القرآن ، دون السّنّة ، وحكم كلّ واحد من الدّليلين حكم صاحبه. وإذا كان
الصفحه ٣ :
بالكلام على حدوث الأجسام وإثبات المحدث وصفاته وجميع أبواب التّوحيد ، ثمّ بجميع (٢) أبواب التّعديل
الصفحه ٤ : الفنّ إنّما هو مع (٤) من تقرّرت معه أصول الدّين (٥) وتمهّدت ، ثمّ تعدّاها إلى غيرها ممّا هو مبنىّ عليها
الصفحه ٩ : .
(٧) ج : + هي.
(٨) ب : هو.
(٩) ج : مفيدا.
(١٠) ب : فتعددت.
(١١) ب : ثم.
(١٢) ب : لا يفسد لشيء.
(١٣
الصفحه ٤٨ : أن يذكر الوجه فيه ، ثمّ يعلّق (٨) العلم به ، لأنّ العلم لا يؤثّر في المعلوم ، وإنّما
يتعلّق به على ما
الصفحه ٥٧ : بينهم ، ثمّ لا يجدوا (٦) في أنفسهم حرجا ممّا قضيت.
__________________
(١) ج : وأما