الصفحه ١٧٦ : ). وَوَثَبْتُ
الموضع وأَوْثَبْتُ غيري. فلان يُنْهَجُ
في النّفس وما
أدري ما أَنْهَجَهُ. وَتَلَدَ فلانٌ في بني
الصفحه ١٥ :
واحدته وَقْلَةٌ (٣٤). والْخَشَلُ
الْمُقْلُ نفسُه
واحدته خَشْلَةٌ. قال (٣٥) : ويقال لرؤوس
الصفحه ٣٠ :
الْمَقِرُ فإنّه الصَّبِرُ
نفسه. الأموي في المَقِرِ مثله. أبو عمرو قال (١٧٦) : هو شجر مُرٌّ. أبو الحسن
الصفحه ١٩٣ : وأَهُبُهُ والفتح في أَهَبُهُ
أجود. ومن الوعد
مثله.
بَابُ فَاعَلْتُهُ مُفَاعَلَةً
الكسائي : عَامَلْتُهُ
الصفحه ١٣٣ : .
(٢٢٦) من قصيدة في
مدح آل البيت ، وفيها يقول :
إن أمت لا أمت ونفسي نفسا
من الشك
الصفحه ١٥٣ : عمرو : الْجِرِشَّى
النّفسُ وأنشد :
[طويل]
بَكَى جَزَعاً
مِنْ أَنْ يَمُوتَ وَأَجْهَشَتْ
الصفحه ٦٠ : اللِّيفُ نفسه. والْمُحْصَدُ الشديد الفتل. والْمُغَارُ مثله. ومثله (٢٦٢) الْمُمَرُّ. والْقَرَنُ
والسَّبَبُ
الصفحه ١٦٤ : إِنْ
شَاتَمْتَنِي وَقَادِحُ
فِي
سَاقِ مَنْ شَاتَمَنِي وَجَارِحُ (٣٣)
عَنَدَ
الصفحه ٨٢ :
والشِّمْرَاخُ هو الذي عليه الْبُسْرُ وأصله في الْعِذْقِ ، ويقال (١٠٢) له : الشُّمْرُوخُ
الصفحه ٢٠٣ :
في الأرض ، قال :
ولم يعرفوا صَعِدَ (٣٢٨). أبو زيد (٣٢٩) : عَلَوْتُ
في الجبل وغيره (٣٣٠
الصفحه ٣٢ :
قال : والْغَلَلُ الماء بين الشّجر ، والْغَيْلُ
الماء (٨) الجاري. أبو عمرو (٩) في الْغَلَلِ مثل
الصفحه ٤٩ :
بَابُ الآبَارِ الصِّغَارِ ونُعُوتِهَا
الأصمعي : الأُكَرُ الْحُفَرُ في الأرض واحدتها
أُكْرَةٌ
الصفحه ٥٦ :
[بَابُ](٢٢١) الْبَكْرَةِ وَمَا فِيهَا
الكسائي والأصمعي (٢٢٢) : الْمَحَالَةُ هي (٢٢٣
الصفحه ٥٨ : . أبو الجرّاح العقيلي (٢٤٧) : الجِعَارُ الحبْل يُشدّ (٢٤٨) به وسطُ الرّجل إذا نزل في البئر وطرفه في يديْ
الصفحه ٦٣ : ). أبو عمرو (٢٨٧) : الزِّفْرُ السّقاء الذي يحمل فيه الرّاعي ماءَهُ.
بَابُ (٢٨٨) مَلْءِ الْقِرْبَةِ