الصفحه ٨١ :
الخزرجي الأنصاري. كان شاعرا كثير الحكم في شعره وكان قومه يدعونه الكامل. قُتل في
حرب بُعاث قبل هجرة الرّسول
الصفحه ١٦٧ : الْمُزَمَّلِ
أَخْرَسَ فِي
السَّفْرِ (٥٨) بَقَاقِ الْمَنْزِلِ(٥٩)
وَبَرَّ الله حجّك
الصفحه ١٤٢ :
ومُقْلَوْلٍ (٢٩٣) مشرف. الفرّاء : مُخْرَنْشِمٌ
وهو المتعظّم
المتكبر (٢٩٤) في نفسه
الصفحه ٢١٨ :
يريد النّهار ،
وقال الفرزدق يصف قصراً أبيض : [طويل]
وَجَوْنٍ (٣٣) عَلَيْهِ الْجِصُّ فِيهِ
الصفحه ١٦٠ : و/ وأَكْنَنْتُ
في نفسي. أبو زيد (١٠) : حَشَمْتُ
الرّجلَ وأَحْشَمْتُهُ وهو أن يجلس إليك فتؤذيه وتسمعه ما
الصفحه ٣٥ : ءُ ، يقال
__________________
(٣٥) البيت في
الديوان ، ج ١ ، ص ٩٨ على النحو التالي :
وفي الحكم بن
الصفحه ١٦٣ : عينه.
مَضَّنِي الجرحُ وأَمَضَّنِي. الأصمعي : أَمَضَّنِي
لم يعرف غيره. وَصَلَيْتُ الشّيءَ في النّار
الصفحه ٢١٧ : )
__________________
(٢٨) سقطت : وتكون
مستطلعا ، في ت ٢ وز.
(٢٩) سقطت : وقال
الأصمعي أيضا ، في ز.
(٣٠) هو الحجاج بن
الصفحه ٢٢٣ : وَسَوَاؤُهُ
هو نفسه ووسطه (٨٦) ومنه قوله تبارك وتعالى (٨٧) : (فَرَآهُ فِي سَواءِ الْجَحِيمِ)(٨٨). أي في وسطه
الصفحه ٥٠ : السّانية (١٨٢).
__________________
(١٧٢) البيت في
الديوان ، ص ١٢١ كالتالي :
نفسي الذم عن آل
الصفحه ١٠٧ : ء. والْعُجَايَةُ عَصبَةٌ فِي فِرْسِنِ البعير. والْنُّسَافَةُ ما سقط من الشّيء نفسه مثل الْنُّخَالَةِ. الأصمعي (١٦
الصفحه ١٤٩ : في
نفس الباب.
(٣٤٥) في ت ٢ :
ومتلئبّ مستقيم.
(٣٤٦) في ت ٢ :
ومسلحبّ مثله.
(٣٤٧) من قوله
الفرّا
الصفحه ١٦٩ : مُتَارُ]
(٦٧)
أبو عبيدة : في أَشْقَذْتُهُ مثله (٦٨) الأحمر : مِلْتُ
وجُرْتُ. وأَلْحَدْتُ
الصفحه ١٧٧ :
قال : ويقال في النّاشد هاهنا أنّه (١٢١) الْمُعَرِّفُ. ويقال : بل هو الطّالب لأنّ المُظِلَّ يشتهي
الصفحه ١٥٧ :
بَابُ مَفْعَلَةٍ
أبو زيد : هذا
الشّراب مَطْيَبَةٌ للنّفس. وطعام مَحْسَنَةٌ للجسم. الكسائي