الصفحه ١٧١ :
لا حال العمل واطلاقها ينفي اعتبار العمل بفتواه قبل موته في جواز العمل
بها بعد موته مع كون التعلم
الصفحه ٩ : الامتثال لأحكام الله الواقعيّة التي قد صارت منجّزة عليه بسبب
علمه بها اجمالا لا بدّ من أن يستند إلى الحجّة
الصفحه ١٣ : ، وإما أن يكون الفطري بمعنى الجبلّة والطبع ، وعلى كل من المعنيين لا
يكون جواز التقليد فطريّا.
أمّا على
الصفحه ٣٦ :
قلت : لا ولكن
هذا كلامه فقلت اصلحك الله اتى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الناس بما يكتفون به
الصفحه ٥١ : بالتخيير بين الأعلم وغيره
... وساق الكلام الى ان قال : لا يقال : ان الاصل حرمة العمل بالظن خرج الاقوى
الصفحه ٥٩ : يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ). (٢)
ثمّ أورد على
الاستدلال بالأصلين المذكورين والإجماع والآية بقوله
الصفحه ٦٦ : التعيينيّة فيما نحن فيه ممّا
لا ترديد فيه.
وهذا الأصل أي
اصالة التعيينية في دوران الأمر بين التخيير
الصفحه ٧٣ :
مروان العجلي ـ وهما غير موثقين ـ في سند بعضها الآخر لا يجدي في وثاقته
شيئا. (١)
كما ان رواية
الصفحه ٧٦ : نزاع الرجلين كان من هذه الجهة لا من جهة الاختلاف في الموضوع ومرجعه
الى الادّعاء والإنكار والّا لما كان
الصفحه ٨٢ : اللازم
حملها على الاستحباب في باب القضاء والقول بأنها بمجموعها شرط الكمال في القاضي لا
شرط الصحة وذلك لأن
الصفحه ٨٦ : ». (١)
وفيه ان الناظر
في سيرة العقلاء وسلوكهم الاجتماعي لا يكاد يشك في انهم في الامور المهمة في
حياتهم اذا
الصفحه ٨٧ : هو افضل الأحياء أو موافقة
لفتوى المشهور من الفقهاء. (٢)
واجيب بمنع
الكبرى ايضا بانه لا دليل على ان
الصفحه ١٠١ : عنايتهم عليهمالسلام بأن لا يأخذ الشيعة معالم دينهم من غير رواتهم وشيعتهم
ويدل عليه ايضا قول أبي عبد الله
الصفحه ١٠٢ : قال عليهالسلام : في آخره وذلك لا يكون الّا بعض فقهاء الشيعة.
فظهور الخبر في
انه في مقام النهي عن
الصفحه ١١٢ : التقليد في العمل الواحد هل يلزم عليه مراعاة عدم
أدائه الى بطلان العمل على كلا القولين أو الأقوال ام لا