الصفحه ١٣٣ :
وذكر عليهالسلام محاسنها.
٣ ـ ذكر عواقب
التخلف عنها.
[الاستدلال على ولاية الفقيه المطلقة
الصفحه ٤٥ : الهادي عليهماالسلام : «لو لا من يبقى بعد غيبة قائمنا من العلماء الداعين
اليه والدّالين عليه والذابين عن
الصفحه ١٩ : ترجمة محمد أمين الاسترآبادي المتوفّى ١٠٣٣ تسعة وعشرين فرقا بين
جماعة المجتهدين والأخباريّين ونحن نذكر
الصفحه ١٤١ : الأعلم ايضا ثبوت هذه المناصب للمفضول حيث قال
:
الثالث
عشر : هل يثبت
للمفضول مع وجود الافضل سائر
الصفحه ٣٨ : ؟ إنما
الاجزاء للجبال ليس للطير. فقالوا : ظننّا انها أربعة فقال عليهالسلام : «ولكن الجبال عشرة
الصفحه ١٠٨ : مما لا يخفى على أحد فإنّه من
حيث تكفّله لجميع شئون الحياة وبيانه للمعارف والقواعد الكثيرة للامور
الصفحه ١٣٤ : الرعية
وزين الولاة وعزّ الدين وسبل الأمن وليس تقوم الرعية الّا بهم ثم لا قوام للجنود
الّا بما يخرج الله
الصفحه ١٢٥ : إذ
الإطلاقات الدالة على الحجية لو تمت لا تشمل صورة الاختلاف اللهم الّا ان يكون
بناء العقلاء على
الصفحه ٢٠ : ء الدين وورثة الأنبياء والمرسلين ، ومن أراد الاطّلاع على شطر من ذلك فليراجع
الجواهر فإنّه «قدّس سره» قد
الصفحه ٤٨ : جعله مخيرا ومنهم من أوجب ان يستفتي المقدم في العلم والدّين وهو
اولى لانّ الثقة منها اقرب واوكد والاصول
الصفحه ٧٩ : ؟ قال
: حكم كل واحد منهما للذي اختاره الخصمان فقال ينظر الى اعدلهما وأفقههما في دين
الله فيمضي حكمه
الصفحه ١٥٩ :
المتشرعة التي يهتمّون بالتقليد ويرونه لازما عليهم فهم لا يرون الموت انعداما فان
رؤية الموت انعداما لا تجتمع
الصفحه ٣ : الدّين.
هذه أول مسألة
من المسائل الفقهيّة المدوّنة في الرسائل العمليّة وهي متكفّلة لبيان وظائف
الصفحه ٣٠ : هذا واشباهه من كتاب الله عزوجل قال الله تعالى : (ما جَعَلَ عَلَيْكُمْ
فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ
الصفحه ٣٤ : المهديّين عليهمالسلام التي هدايتهم هدى من الله لا يكون مشمولا لتلك الأخبار
ومردوعا عنهم عليهمالسلام بل